@Marnie0l
السلام عليكم
أعرف أني اختفيت :')
لكني عدت لقراءة طيف تليد
إنها بالفعل رائعة✨
أشعر بالذنب أن الغبار كان جليسها في مكتبتي لعدة أشهر
المهم الآن أني أتيت للاطمئنان عليها وعلى كاتبتها
الفصل الجديد نزل اذا لساتك عايشة :>
اشتقت للوات صراحة و للأيام الخوالي(':
شيء أريد العودة للهوس به هي قراءة كتب الذات كما السابق٠-٠
:-: ...
أين انت؟
شذا الزين!
في الفترة الأخيرة أصبح يزن أعز أصدقائي سبحان الله، أحب كيف يصل إلى صلب الموضوع كلما سألته عن شيء
وه!
لم أقل!!!
عيدك مبارك ♡
@Akiline__ توني استوعب ان العيد كان قبل اسبوع -تصفع جبهتها- علينا وعليكم يا رب، حتى لو كان متأخرا :')♡♡
نظَر إليه باستهزاءٍ قائلا:
"يالَ سُخرية الحيَاة، أراكَ خامدًا مُكتئبًا تعِيد أحداثَ تلكَ الصفحَة المطويّة مرةً تلو الأخرَى بينمَا كَان مِن المُفترض أن تستعمِل عقلكَ في شيءٍ يعُود عليكَ بالمنفعَة، ألا ترَا أنكَ تهوِي بنفسكَ إلى الهلَاك؟"
تنهّد المعنيّ الذي كَان قابعًا قُبالته ومُسندًا ذقنهُ إلى قبضتيهِ المضمُومتين ثُم أردفَ قائلًا:
"أشعُر أني ضيعتُ موارِد وفرصًا كثيرة وأنا أمشِي خلفَ توقعاتٍ وآمالٍ زائفَة"
رفعَ الآخر صوتهُ وتكلّم بنبرةِ حادة قائلًا:
"ويحكَ!، ما غايةُ الندمِ والتحسّر على ماضٍ مضَى وانقضَى؟، أترَا الغدَ خَانك وعدهُ وتولّى عنكَ مانعًا اللقَاء؟، مالِي أراكَ مُتجهمًا وقَد كسَاك ربّ السمَاء بحليةٍ لَم يصنَع مثلهَا أهلُ الأرضِ ولا الفضَاء؟!، فداكَ الكَون اضبط نفسكَ واخرُج بكُلك مِن هذَا الشقَاء!، لَملِم مَا تنَاثر مِنك واستنِد إلى لبّك يا مَن يعدّ بينَ أقرانِه أذكَى الأذكيَاء"
الأمر كله يعتمد على الاستراتيجية وبرودة الأعصاب والقليل من التلاعب النفسي وبعدها ستراك تقبض على مسار اللعبة بيد من حديد
المعنى عيبٌ على سيادتكَ أن ينهار بسببِ أوادم نقصاء من كل النواحي وانت يا حضرتك قد حصلت على عقل يفوق بذكائه كل من تتحسر على ردة فعلهم، لملم شتات نفسك وأخرج بقوة فالأرض أرضك والساحة تلعب بقوانينك، منذ متى كان اللبيب يبكي على عدة بيادق خسرهم في لعبة هو سيدها؟