ماريا في أدلبِ الطيبِ زهراءُ
تغني في بُعدِها، وتبقى الوفاءُ
وجهٌ كالبدرِ في السماءِ سَناءُ
قلبٌ من النقاءِ، والروحُ فداءُ
من أدلبٍ جاءتها الرياحُ طيبةً .
ماريا يا زهراءُ، يا ضوءَ الفجرِ
أنتِ في القلبِ، أنتِ النورُ والهناءُ
هذا الشعر مهدى لكِ من قلبٍ يعشق جمال روحكِ وأصلكِ. ☁️