ثم إنك رحلت.. ولم تخبرني عن الخطة البديلة للتعامل مع الحياة دونك.. أنت الذي علّمتني كيف أعبر طرق الحياة بخفّة الغيم.. دون أن يلحظ أحدٌ حزني.. الآن أخفي حزني؛ لكنه يظهر في صوتي.. ووجهي.. وارتجافة أصابعي.. وأعبر الحياة بثقل الجبال
JoinedAugust 17, 2020
Share profile
Sign up to join the largest storytelling community