الكاتبة اميمه سلطان

ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﺘﺎﺓ ﺟﻤﻴﻠﺔ، ﺍﻋﺘﺎﺩﺕ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ
          ﺍﻟﻰ ﺑﺤﻴﺮﻩ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﺟﺪﺍ" ،
          ﻭﺗﺘﺄﻣﻞ ﺍﻧﻌﻜﺎﺱ ﺻﻮﺭﺗﻬﺎ ...ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺀ
          ﺍﻟﺒﺤﻴﺮﺓ ﻟﺸﺪﺓ ﺳﻜﻮﻧﻪ ... .
          ﻭﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﺃﺧﺬﺕ ﺃﺧﺎﻫﺎ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻣﻌﻬﺎ ،
          ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻲ ﺗﺘﺎﻣﻞ ﻭﺗﺼﻔﻒ
          ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻴﺎﻩ ﺍﻟﺒﺤﻴﺮﺓ ، ﺃﺧﺬ ﺃﺧﻮﻫﺎ
          ﺣﺠﺮﺍ" ﻭﺃﻟﻘﺎﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺤﻴﺮﺓ
          ، ﻓﺘﻤﻮﺝ ﻣﺎﺅﻫﺎ ﻭﺍﺿﻄﺮﺑﺖ ﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ .
          ﻓﻐﻀﺒﺖ ﺑﺸﺪﺓ ﻭﺑﺪﺃﺕ
          ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺟﺎﻫﺪﺓ ﺃﻥ ﺗﻮﻗﻒ ﺗﻤﻮّﺝ ﻣﻴﺎﻩ
          ﺍﻟﺒﺤﻴﺮﺓ ، ﻭﻇﻠﺖ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﻫﻨﺎ
          ﻭﻫﻨﺎ ﻟﺘﻮﻗﻒ ﺗﻤﻮﺟﺎﺕ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻭﻟﻢ ﺗﺴﺘﻄﻊ .
          ﻭﻣﺮ ﺷﻴﺦ ﻛﺒﻴﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ
          ﻭﺭﺃﻯ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻓﺴﺄﻟﻬﺎ : ﻣﺎ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ؟؟ ،
          ﻓﺤﻜﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﻘﺼﺔ ، ﻓﻘﺎﻝ
          ﻟﻬﺎ : ﺳﺄﺧﺒﺮﻙ ﺑﺎﻟﺤﻞ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻮﻗﻒ
          ﺗﻤﻮﺟﺎﺕ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻭﻟﻜﻨﻪ
          ﺻﻌﺐ ﺟﺪﺍ" ، ﻓﻘﺎﻟﺖ : ﺳﺄﻓﻌﻠﻪ ﻣﻬﻤﺎ
          ﻛﻠﻔﻨﻲ ﺍﻟﺜﻤﻦ ، ﻓﻘﺎﺍﺍﻝ ﻟﻬﺎ :
          ** ) ﺩﻋﻲ ﺍﻟﺒﺤﻴﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﻬﺪﺃ ( ** ﻫﻨﺎﻙ
          ﺑﻌﺾ ﺍﻻﻣﻮﺭ ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ
          ﺍﻟﺘﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﺣﻠﻬﺎ ، ﻧﺰﻳﺪﻫﺎ ﺳﻮﺀﺍ"
          ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻮﺍﻳﺎﻧﺎ
          ﺳﻠﻴﻤﺔ . ﻟﺬﻟﻚ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺼﺒﺮ ﻭﻧﺪﻋﻬﺎ ﻟﻠﺰﻣﻦ
          ﻓﻬﻮ ﻛﻔﻴﻞ ﺑﺤﻠﻬﺎ ﻭﻗﻞ
          ﻟﻨﻔﺴﻚ ** : ( ﺩﻉ ﺍﻟﺒﺤﻴﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﻬﺪﺃ )
          صباح الخير….

إذا مات القلب يومًأ؛ فاعلموا أن القاتل كان أعز الناس!.. >طيف

اني شوي معجبه ب ابن خالتي وهو دليمي يلعب كرة قدم بس يضحك وعنده غيره وميحب سوالف الحب واحنا هواي تلتقي نضراتنه فه اريد انو تصير روايه واتخيلها اني عمري ١٥ ح اصير ١٦ وهو بل عشرينات وميهتم لاحد بس يباوعلي بدون لا ادري ومرات يبتسم واتمنى تكون الرواية زواج اجباري عن طريق امهاتنا ويصير قصه حب بيني وبين ابن خالتي اني اسمي عالية وهو اسمه هيثم اريد يصير القصة زواج اجباري وبعدين يصير اكو حب اتمنى تكون هيج الرواية اتمنى

شكراً على المتابعه