وقَد تمُر ببعَض الأماكن فتشُم رائحة المَاضي فيها ومِن فيها
وكأن هُناك شيئًا يُعيد لكَ الذكَرى فِي البعَض مِنها
بالذكَريات والسَاعات والدقَائق التي قَضيتها مع مِن تُحب
مع شَخص لابُد وإن كان يومًا يُحبك
وذلك لتَبقى غارقًا بذكراكُم ، بأحَاديثكم ،
وبما ذلك وأكثر مِنه هُو الأشَتياق
والشَيء المُؤلم هُو أجَمل اللحَظات ومِنها لقائكم الأول معًا
زهَراء حيدر.