Zendegi_Lina

في "نجع كرم"، حيث تتشابك خيوط الماضي والحاضر، وتتداخل العادات الصعيدية الأصيلة مع قسوة الحياة، تنبثق حكايةٌ كزهرةٍ بريةٍ، صلبةٍ وهشّةٍ في آنٍ واحد. هناك، تعيش زهرة، تلك الفتاة التي تملك قلبًا رقيقًا قادرًا على استيعاب كل الآلام، وعقلًا يجد في القراءة والكتابة ملاذًا آمنًا من قسوة الواقع.
          وفي مقابل رقتها، يبرز شاهين، "صقر النجع"، رجلٌ صقلته التقاليد وصنعت منه مثالًا للرجولة الصعيدية، يُقدم شرف عائلته على سعادته، ويخفي تحت قناع الصرامة مشاعر عميقة تجاه زهرة. هو يرى فيها مجرد "واجب" عليه حمايته، لكن قلبه يدرك أنها عشقه الأبدي.
          
          تتسارع الأحداث وتتشابك المصائر، فهل ستكون قسوة الأيام كفيلة بإطفاء شعلة زهرة؟؟ وهل سيكون للقدر رواية أخرى لم يحسب لها أحد حسابًا؟
          
          هذه ليست قصة عن نهايةٍ سعيدة، بل عن اختبارٍ قاسٍ للحبِّ الحقيقيِّ في وجهِ خيانةٍ لا تُرى بالعين.
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=Zendegi_Lina

Ellord2020

ينظر لها بقسوه و تجبر هم عنوانا له لكن عيناه المشتعله متواري خلف شعاع القسوه لهيب الغيره التي تحرق احشائه خرجت نبرته من قاع الجحيم و هو يقول مهددا : اوعاكي تتحديني ... انتي مرتي عم تفهمي الحديث زين و لا اكسر دماغك لجل ما ادخله جواته تطلعت له باستخفاف لا يليق بناره المشتعله فاكمل بجنون : ااااني فيصل الجناوي أفهمي ديه زين يا بت عمي ..... مرت فيصل الجناوي مهتخرجش من دارها ساااامعه بمنتهي القوه ردت : طليقتك و كأنها سكبت عليه مائا بارد أطفاً ثورانه ... نظر لها بعدم فهم فأكملت : طليقتك يا فيصل مبقتش مراتك خلاص هدر بجنون : حتي لو ... مش من حجك.... لاااا...... أنت الي مش من حقك .... هكذا قاطعته بغضب ثم اكملت : انا فريده القناوي بردو علي فكره اعرف ده كويس لمعت عيناها بشراسه أسفلها قهر و هي تقول : فاكر لما قولتلي أنتي بتاعتي يا بت و لو ليا مزاج أخدك هاخدك قولتلك متأكد ... قولتلي ايوه متأكد قولتلك واثق يعني قولتلي بمنتهي الغرور عندك شك في كده و لا ايه وقتها رديت عليك و قولتلك و انا بدعي ربنا يتوب عليا منك أبتسمت بتشفي و هي تكمل بأنتصار : واضح ان أبواب السما كانت مفتوحه و ربنا قبل دعائي أقتربت خطوه لتنظر داخل عيناه المشتعله و هي تكمل بغل نابع من وجع خافقها: ربنا تاب عليا منك يا فيصل... أفرح بقسوتك خلي غرورك ينفعك أكملت ببطء غرز داخله مثل السكين البارد : أنا ... توبت ... منك أطلللللع بررررره هل يقبل .... هل يصمت....
          
          https://www.wattpad.com/user/faridaelhalawany?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile℘_page=user_details℘_uname=HabibaAhmed382
          
           #فريده_الحلواني  #جديدنا_لا_ينتهي #روايات_الكاتبه_فريده_الحلواني
          

Ellord2020

غاليتي   
          ✍ وتبقى هي بلا أشباه  وكأنها الضياء 
          ☺️ فكم تبدو نادره ويستحيل تكرارها 
            أميرة قلبي هي  عطر من نعيم الجنه 
          جاءت  من فوق سابع  سماء  خقلت من طهر الماء والنقاء 
          إنها حبيبتي غاليتي 
          
          سيلا بخوف : يعني مش هيضربها
          امسك كتفيها وقال بحنو : لا طبعا استحاله
          
          شهقت بقوه و اكملت : و لا هيضربني ... اصل انا قلبي بيوجعني ... و لما بابا كان بيضربني كنت بتعب جامد
          
          شعر بقلبه يعتصر ألما  عليها ... مسح دموعها بحنو و قال : محدش يقدر ابدا يمد ايده عليكي ... و بعدين انتي قربتي تعملي العمليه و هتخفي و تبقي زي الفل
          
          سيلا : يعني انت هتبقي معايا و مش هتخلي حد يض*رب*ني
          
          ضمها دون شعور و قال بيقين لا يعلم من اين اتي به : انا
          
          معاكي ... عمري ما هسيبك و لا هسمح لحد ابداااا انه يمس شعره منك سيلا : وعد
          
          شدد علي ضمها وقال : وعد ... وعد يا سيلا ... وعد
          
          
          https://www.wattpad.com/story/369370962?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=NadaWael942