و اريدك من نفوت بَشارع الشماَت
يَاهو الي تَشوفة احضني بَعنادة
تَطغي عليَ أريدك بالنَشد وَالشوك
مو تمشي ويغيري عليهَ تتمادهَ.
أحبك يا سَمار الكاع وكت الگيض.
شفت غَيرك ذَهب بس گلبي ما راده
اباتٍ بالقَلق من ما يجي المرسال
مثل عَام و ينام مشتم السادة
و أذا نتلاگة صدفهَ تبستم وياي
أرد مثل اليزور و حصل مرادة.