MoRMan69
٢٢:٠٢ انَا المچُودرلَك گَلبي منزلَك، انَا الاحبَّك اكثَر مِن هَلَك، انَا النَاطيك رُوحي بَس الَك، انَا العيُوني سَاهرتلَك، انَا الحَاسب عُمري بِيك والَك، وانَا المَنهي عُمري بلَاياك.
@MoRMan69
0
Works
0
Reading Lists
86
Followers
٢٢:٠٢ انَا المچُودرلَك گَلبي منزلَك، انَا الاحبَّك اكثَر مِن هَلَك، انَا النَاطيك رُوحي بَس الَك، انَا العيُوني سَاهرتلَك، انَا الحَاسب عُمري بِيك والَك، وانَا المَنهي عُمري بلَاياك.
٢٢:٠٢ انَا المچُودرلَك گَلبي منزلَك، انَا الاحبَّك اكثَر مِن هَلَك، انَا النَاطيك رُوحي بَس الَك، انَا العيُوني سَاهرتلَك، انَا الحَاسب عُمري بِيك والَك، وانَا المَنهي عُمري بلَاياك.
٠٤:٣٥ المُوافق يَوّم الأحَد، الثَامن مِن كَانون الأوَّل الألفَان والرَابع والعُشرون ميلَادي https://l.top4top.io/p_3264xzzek0.jpeg https://g.top4top.io/p_3264jmppf0.jpeg " سُوريا حُرَّة آبيَّة سَرمَديَّة "
٠٠:٢٦ @مَرتي.
أحِنلِچ بكُل هَاذ البُعد المگَرّبنا، وكُل ليلْ الِي ماتنتَهي مسَامرة گَلبنا، اشتَاگ؟ هيَّ صَارت تُوّفي بَس بشُوگنا؟، انَا ماظَل طِيف الِچ مَاسَامرتَه، انَا تَايّه بگَلب بِي بَس انتِ بالسَكتَة، انَا عَايّف دِنيَا وأهِل وانتِ بحَدچ رَايّدچ بكُل غَبشة.
١٩:٠٣ " الظَالم والمَظلوم " https://d.top4top.io/m_3262gvdm80.mp4 https://k.top4top.io/m_3262alfjf0.mp4
ونِهايّةً لِـحَديثٍ لَا نِهايّة لَه، هَذا المُقتَطف أبسَط ماتَسمَعهُ وتَقرأهُ، فَـهَوّل العَذاب وعُظمَته بالمَخفي والكَثيرَ مِن الخَفايا، فَالعَقلُ لَن يَتمَكّن مِن تَخيُّل ظُلمُ بَشّار ونِظَامه، ولَن تَتمَكّن العَيّنُ مِن أنْ تُبصِرَ هَوّلُ الجَرائم، ولَن تَتمَكّن مِن سَمع الصُراخ والأنينْ تَحت عَذاب مُستَديمْ، فَـلهُم الله ولَنا الله وسُيمهَلون ولَن يُهمَلون، فلَا شِيءَ يُخفَىٰ عَلىٰ الله، والله بَصيرٌ سَميعٌ مُجيب.
وهَذا مايَحوّيهِ المُقتَطف، رَجلٌ يتَضرّع رَحمة الخَالق لَا المَخلوق، يإنُّ ويَصيحُ "" الله، الله "" ولَا يَكِلُّ ولَا يَمِلُّ، لإنَّهُ مُؤمن رُغم كُلّ الألَم والضَرب والتَشويه مِن التَعذيب لَكنَّهُ لَم يَفقِد الإيمَان برَحمة الله، ورَضيَّ بالمُعاناة تَحت قَسوّة هَؤلاء الكَفرة، ونَادا رَبَّه بالرَحمة، فَكَتب لَهُ الله الشَهادة والفِردَوّس الأعلَىٰ إنْ شَاء الله، كُلُّ مَن مَاتَ شَهيداً سَتكون شَهادتَهُ مُؤلمَة، فَالرَجل لَم يَنتَهي عَذابه هَا هُنا، بَل دَفنوهُ حَيّاً، وهوَ يُنازع "" الله، الله "" فَأيِّ إيمَانٍ يَحملَهُ قَلبه؟، وأيِّ صَبرٍ صَبَرتهُ نَفسه؟، فَقَد دُفِنَ حَيّا ومَات شَهيداً، ولَم يَرحمُوا بِهِ الطُغاة المتوَحشّين، بَل رَحمَتهُ نَزلت مِن الله العَالي، جَعلهُ يَصبر حَتىٰ يَنال شَهادته، ونَالها بإذنِ الله، ولَمّ يَكفُر كَما كَفروا، ولَنّ نَكفُر!، وسَنَصمُدّ كَما صَمَد شَهيدُ سُوريا، وسَيَسقُط بَشّار الزِنديق وكُلُّ كَافرٍ مَعهُ طَغىٰ، وسَنكُن يَوّماً أحرَارً وتَلبَسُ سُوريا الأخضَر، ويَعمُّ سَلامُنا بالإسلَام والسَلام، وتَعمُّ عَليّنا أنعَامُ الله والخَيّرات، فَـنِظام بَشّار الظَالم، سَيّنال جَزاءهُ جَهنماً، فَمَن كَفر بِالله كُتِبت لَهُ جَنهمَاً أبديّا، فَـ اللهُمَّ أرِنا بهَذا النِظام أسوَأ العَذاب فَقد كَفروا بِالله وقَتلوا رَحمتهُم، وصَبُّوا جُمَّ غَضبهُم وكُفرَهُم عَلىٰ شَعب اليَاسَمين البَريء.
مُقتَطفٌ صَغير، تُقَشعر لَهُ الأبدَان، لَمّ أُرِد أنْ أجلِب المَقطع الكَامل بشَكلِ أوّضَح، لإنَّ مايرَاهُ النَاس هَا هُنا بحَديثي، سَيّكون مُجَرّد مُقتَطفاتٍ مُثيرَة للألَم، بِكُلِّ بَساطة ماتسمَعهُ الأُذنَان، سَيُقَشعر لَهُ البَدن، فَتتسَاءلُ النَفس: مَابَال النَاس قُتلَت رَحمتهُم أَمْ أُغتِصبَ ضَميرهُم؟، أُنسٌ كَافر!، إنَّهُم لَايُقاتلون الأبرِيّاء فَقط، بَل يُقاتلون الله الجَبّار، المُمهِل لَهُم والقَاضي عَليهِم لَاحقاً، مَايَحتَوّيهِ هَذا المُقتَطف، مِن أنينٍ وصُراخ، وجُمُّ كُفرٍ وغَضب، كَان شَيً بَسيطاً، قَبيل أنْ يُدفَن الرَجُلُ حَيّاً!، نَعم هَذا الرَجُل المُؤمن الصَارخ بإسمِ الله، دُفِنَ حَيّاً وهوَ تَحت رَحمة الله، لنَكُن اكثَر سَلاسة لإيصَال المَفهوم، هَذا نِظامُ بَشّار الزِنديق، كَافرٌ بشَكلٍ شَامل، يَعبدون الطَاغي ويكفُرُونَ بالخَالق المَعبود، وزيّادةً عَلىٰ كُفرهِم يُريدُون كُلٍّ مِن السُجنَاء الأبريّاء فِي الكُفرَ سَريعاً، والإيمَان بمَن؟ برَئيسَهُم القَذر، أوَارَأيّتُم المَسيح يُقَدسون عيسَىٰ عَليّه السَلام، وكَفروا بِالله وجَعلوه إلَـٰهً؟، أجَل صَحيح، ولَـٰكن لَيّسَ الجَميع وإنَما البَعضُ تَقديساً لسَيّدنا عيسَىٰ عَليّه السَلام، إنَما عيسَىٰ عَليّه السَلام نَبيٌّ ورَجلٌ خَيّرٌ، وهَؤلاء الكَفرة أرَادوا تَقديسَ زِنديقٍ كَما قُدِّسَ النَبيُّ.
١٨:٥١ سَاقط سَاقط يَابَشّار.
@lli9lioil رَاح لرَبّ رَحيم، شَهيد بإذنْ الله. +هَمّ يِصير أغَاتي، انْ شَاء الله خيرْ.
@MoRMan69 وَلك شَبعت بُواچي عليَة، أني نُوعًا ما أجيَد الكتابة فَ أحتمال أكتُب عَن نُوع ألمعَاناة إلي عاشَها وأخذ رأيك.
@lli9lioil مَازن حَيِجي يُوم واكتِب عنَّه هنَا بمنَصتي، يرّاد اتفَرّغ، بَس اگدَر اگُول تَشوّيه جثتَه كَان المستَوىٰ المتوَسّط.
١٩:٥٢ نِحچي عِن سُوريا؟، لُو عِن شِنو؟.
تعال
@iqsi_as تُدخلين عَالقَائمة وتضغَطين التَلث نُقاط فُوگ يطلَعلچ تَحرير القَائمة، حِذفي شَكو رِواية بالقَائمة وتنحَذف كُلها.
٢٣:١٦ " العَائلة المُنجبَة والعَائلة المُحبّة."
@MoRMan69 العَائلة المُنجبْة مَ تتسّمى عائِلة، عندَهم أهَم شيَء التخلَص مِْن فترّة الحَمل، ولَما تَجي لدُنيَاك، بأيدَهم يَتم بنَاءك، بسلَبي، أو أيجابي لَأن المَرء كُل شيَء في شخصيَتة، أسلَوبة، تعامُلة، جَذّرة الأساسي بتكُوينهُ من عائِلتهُ ومهّمًا مِْن حَاولت التغيَر، بالآخر يَبقى جَذّر صغيَرر من شخصيَتك أو أسلَوبك بَبيئتك القَديمة، خَصم الحچي، "تَغيَر مَظهر"
أمَّا العَائلة المُحبَّة، فَما ألطَفها مِن كَلِمتان، فَمِن القَوّل سَتشعُر بالحُبِّ بهَا، فَوالدَان عَاشا بالحُبِّ انتظَاراً لصَبيّ أوْ صَبيّة تَجعُل مِن حَيّاتهم أكثَرُ سَعادةً، قُلوباً تُضُجّ بالفَرح والسُرور لِـمُجَرّد التَخيّل أنْ يِقدِر المَرءُ عَلىٰ صُنع عَائلة لَطيفة، صَغيرةٌ أوْ كَبيرة، تَضُمُّ الكَثير مِن الحُبّ العَائلي، العَمل الجَماعي، الفَخرُ المُساند، فَما أطيَّبها كَلمات الوَالد إنْ كَانت فَخراً وتَجشيعاً، ومَا أحَنُّها كَلمات الوَالدة إنْ كَانت حُنوَّاً ومُسَاندةً، لكَيّ يَترعرعوا أبنَائهُم بسِلمٍ وسَلام وحُبٍّ وأمَان. ورُبما للبَعض، وأكيدً نسبَةً لِي أنْ العَائلة المُحبَّة تَكونُ شَخصاً واحدَاً يحتَوّيكَ عَن العَالم، لرُبما تَترعرع بَيّن عَائلةٍ أنجَبتكَ فَقط، وتَحتوّيكَ عَائلةٍ أُخرىٰ مِن شَخصٍ وَاحِد، يُحبُّكَ ويَعتنِي بكَ ويَعتنيكَ إسنَاداً وتَمسُكاً، ويفخَرُ بكَ عُمراً ويجَالسُكَ دُهوراً، فَالحُب للجَميع، والخَيّرُ للكُلّ، والوَهّاب الرَزّاق هُوَ الله العَظيم، فَلكَ العَوّض، إنْ كَانَ لَيّس الآنَ فَغداً أكِيد، والحَمدُلله عَلىٰ مارَزقنا ووَهبنا، واللهُمَّ نَسأَلكُ العَوّض مَع الأحبَاب فِي مَسكنٍ يَعُمُّ بالحُبّ دُنيّةً وآخرَةً.
العَائلة المُنجبَة، كَلمتان فيهُم مِن الثُقلِ الكَثير، لإنَّ لَا حُبَّ فيهُنَّ، الإنجَاب شَيءٌ حَميد، لَكن كَثيرٌ مِن المُنجبَات لَايُعطَيّنَ الحَنان والحُبّ المُستَحق، هنَاك الكَثير مِن المُصطَلحات يترَعرع الطِفل عَلىٰ سَماعها، تَحعلهُ يُدرك أنْ وجُودَه لَا أهميّة لَه، لإنَّهُ ببَساطة تَمّ إنجَابه للحفَاظ عَلىٰ العَائلة العَريقة، لَا لِـتَكوّين عَائلة مُتماسكة مُحبَّة، فِي هَذا الحينْ يَشعُر الإبنُ أنَّهُ عبئاً، نَكرةً، وإنْ صَحّ، فَإنَّهُ لَن يَعرف السَعادة والحَنان، فِي بَيّتٍ خَالٍ مِن المَشاعر العَائليّة، سَيّتكَوّنون الأبنَاء فِي خَلاءٍ مِن المَشاعر، فِي نُقصٍ دَائم، ووَحدَةٍ أبَديّة.
@Ramallah_ تَعال رَاميّار.
٢٣:٢٩ https://tellonym.me/3anid.69 ' خَنشُوف شِي بِي خيرْ، ونتنَاقش.'
Both you and this user will be prevented from:
Note:
You will still be able to view each other's stories.
Select Reason:
Duration: 2 days
Reason: