"الأمورُ المتروكةُ لله مَضمونة؛ فسلم أمورَك لله، سلم أمورَك لربِ الخير، وتأكد أنه في كل مرة سيُقدر لك الخير، ويحيطُك بلطفِه.. سلّم أمورك لله فهو أحنّ عليك من نفسِك ، ويُقدّر كلَ شيءٍ بوقتِه وطريقتِه، سلمها للرحيم واتركها تأتي كما يُريدها ويُقدرها لعلها تأتي كما تمنّاها قلبُك."