تباً لذلك الايام
كنت ارى الدنيا به ٍ واتعامل بسذاجه
وكنت اسير بطرق قشيب ويظن بي شخص كالجور ونيف في اللغوب .
وكنت حصيف في المشاعر وكان يضن بها كألابلق
اود الكثب منه ُ ولكن لم اعلم كان الوقت اصير .. وهو َ حثيث ومتبغي للمبادره في الاستغناء
هو الوبيل والمنيف ولكن لم يصبح كأشخص الصنديد
وكنت له ُ شخص متألق .. وبسبب الاستضاء اصابه العمى ويريني غائل ...
《 وانا كنت غليظ في الصبر واصبح كالصهير َ . عندما وردت رساله المحبين ونزل َ اليقين 》
- JoinedJanuary 30, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or