Etoileya

تَذكر تَرديدهُ كالصَلاة عَلى مَسامِعهَا ..لن يُفرقَنا سُوى المَوت ..لن يُفرقَنا سُوى المَوت!! وهَمَس ذلِك الصَوت في أُذن الفَتاة كيَد قاسِية صفعَت القَلب مرارًا، يَتلو صَلاتَهُ بِحُبهَا ويَفتَح جِفنَاه عَلى حُلم صَوتِهَا، تَسَللت دَمعة حَارقة مِن احدى عَينَاه وقد أدرك النِهَاية، فَضل بِسره أن يُفنَى مَع حَبيبَته عَلى أن يَهرُب كالجَبان بل عَيش واحد ليروي قصتهُما لهو أفضل مـن فنائُها الأبدي ..لهَذا الظُلم الذي يُفرق الأحِباء أن يَنتهِي! 
          
          -وداعًا وأُحبُكِ الى الأَبَد ..
          
          آمَاتو الجني العَاشق الذي أكَلت نِيران الشَر رُوح وجَسد حَبيبَته أمَام عَيناه، ستروي قصته على لسان الايلي في جميع اراضي سولماجني ..
          
          لن يَكتَمل وهو غير مُكتَمل ..لأنهُ فَقد نِصفه الآخر ..بل لأنه الجبان الذي هرب!
          
          في عُمق عَيناه تُسرد قِصتَهُ الحَزينَه ..جبنه وخوفه.
          
          
          https://www.wattpad.com/story/368435280?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Etoileya

rema_writer

"للحُب طُرقٌ عدّة وليس انواع" كان ذلك ما قد أقنع بطلتنا حيال الحُب ومشاعره الفريدة غير مكترثة لذلك الظلام الذي يتواجد في بعض الطرق كما عزمت متبعة مشاعرها وحسب
          
          لتلجئ سائرة في طريق مظلم فقط من أجل تجربة الحُب الإلكتروني الذي قد رضخت له قسرا بـفضل مشاعرها الجياشة 
          
          فـهل ستجتاز عقبات هذا الطريق المظلم لتحضى بـحياة مثالية مع شريك حياتها الذي لم تقابله قط أم إن كل ما تحاول عيشه هو كذبة لا أكثر؟! 
          
          الجواب سيكون بين أسطر روايتي التي تدعى " الساعة الرملية" لذلك سارع قبل أن تتساقط جميع حبات تلك الساعة مسببة تساقط الثقة التي نكنّها للرجال
          
          https://www.wattpad.com/story/235286031?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=rema_writer&wp_originator=iZakjTQk1cpte9AanoBTTbJtxMows02wd9EpaCJu%2FKZXRFPwA8Pf0Bzt6%2BpwnuontGzOq5H6LbwB6HIeNQfkA4xSeoyiuuA6LZ5%2Bsij5EvpNiGTv1ihs%2BRWuXFLSdsa%2F