مسكت إيد بابا وسألته بخوف ماله يحيى يا بابا نزل وشه في الأرض وقالي عمل حادثة بعربيته وحالته خطيرة قوي، دموعي نزلت من غير ما أحس وهزيت راسي مش مصدقة والدنيا لفت بيا وكنت هقع لولا بابا لحقني ومسكني جامد، بصيت لبابا وقولت له خدني ليه يا بابا بسرعة وسألته هو فين قالي الأسعاف خده على مستشفى خاص في المركز طلعت أجري بالأسدال بتاعي زي المجنونة وبابا ورايا بعد ما قفل على العيال الباب وقالهم خليكم هنا تيتة حبيبة جاية ليكم في السكة عشان تاخدكم عندنا، وروحنا المستشفى وهناك لقيت أخواته كلهم متجمعين وعمالين يعيطوا وأول ما أخواته البنات شافوني أتهجموا عليا وقعدوا يقولولي أنت السبب منك لله بس اتفاجأت أن أخوه الكبير عمل حاجة مكنتش أتوقعها باقي الرواية في اللينك ده
باقي الرواية هنا
https://www.ayam.news/63082https://www.ayam.news/63302https://www.ayam.news/64045