Mohamed_Abdelghani

لكل رحلة نهاية، ولكل قصة خاتمة.
          	بمزيج من الفرح والرهبة، أضع النقطة الأخيرة في رواية "وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد". كانت رحلة كتابة شاقة ومُلهمة، عشتُ فيها مع أهل الكهف، شعرتُ بخوفهم، وأملهم، وإيمانهم الذي عبر الزمن.
          	الآن، القصة كاملة تنتظركم على واتباد لتبحروا في عالمها. شكرًا جزيلًا لدعمكم وتعليقاتكم التي كانت نورًا في هذه الرحلة. آمل أن تليق بنهايتها بانتظاركم.

Mohamed_Abdelghani

لكل رحلة نهاية، ولكل قصة خاتمة.
          بمزيج من الفرح والرهبة، أضع النقطة الأخيرة في رواية "وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد". كانت رحلة كتابة شاقة ومُلهمة، عشتُ فيها مع أهل الكهف، شعرتُ بخوفهم، وأملهم، وإيمانهم الذي عبر الزمن.
          الآن، القصة كاملة تنتظركم على واتباد لتبحروا في عالمها. شكرًا جزيلًا لدعمكم وتعليقاتكم التي كانت نورًا في هذه الرحلة. آمل أن تليق بنهايتها بانتظاركم.