وقفت تلك المرأة وعلۍٰ عبَائتها أثار ما جرىٰ على اخوتها، تبحث عن أطفال كانوا أشبه بالنبي.
تلكَ النِيران التي أحرقت الخيَام لم تكن تخيفها بل هي شعلة صغِيرة مُقابل ما رأت في هذا اليوم، تجمع اطفال ونسَاء خير الناس أماً و اباً حولها ينظرون لها كما كان الناس قبل سنوات ينظرون الى مُحمد يبغون الخلاص.
ولكن رحلة زينب الىٰ الشام لم تكن كرحلة مُحمد الىٰ المدينة.
مُحمد خلف عَلي علىٰ فراشة و زينب خلفت اجساداً علىٰ الومضاء بل رؤوس.
كتاباتي ♡
@-MyBoy93
ليس نحن فقط بل ان الواتباد بات لي مهجور ، ليس هناك رسائل ولا اصدقاء
مبارك لكِ ذهابك الى المرحلة الثانية.. الاشخاص الذين لا يستطيعون التكيف ربما تنتهي الجامعة وهم لم يتكيفوا معها بعد... نعم شيء مخيف صراحة
ولك ايضاً.. انه امر محير صراحة خصوصاً مع ارتفاع المعدلات هناك كثير من الاختيارت و ما زال الامر تحت التفكير..
بالنهاية اذا اراد الله شيء يقول له كن فيكون ♡
وانتِ كذلك.. حقا اشعر انه دهر منذ المرة الاخيرة التي حادثتكِ فيها.. انه دهر أيضا منذ اخر مرة تفاعلت فيها هنا مع أحد..
حسنا العام الأول انقضى .. لقد كان صعبا علي لأني سيئة بالتكيف.. بشكل عام الحياة الجامعية اكثر مسؤولية وحرية من ما هي عليه بالمدرسة..
بالتوفيق لكِ!! اي فرع من الجامعة هو الذي ستلتحقين به؟ >///<