بسم الله الرحمن الرحيم
لم يسأل أحد عني…سأوبخكم يارفاق...لقد كان مألم، أعترف، لكنه لا بأس.
لقد عدت، وعدت بقوة.
عدت إلى عالمي، إلى الحروف التي طالما وجدت فيها ملجئي.
أعود اليوم لأكتب من جديد، ومعي فكرة رواية جديدة أؤمن بها وأتمنى أن تنال إعجابكم.
مررتُ بالكثير، وكانت الرحلة متعبة حقًا… لكن دعم البعض كان النور في عتمة الطريق.
فشكرًا من القلب لكل من ساندني، آمن بي، أو حتى انتظرني بصمت.
رحلتي لم تنتهِ بعد… ✨
" مهين ان تتذكر الجميع و لا يتذكرك احد....الانكسار يأخذ قلبك دون رجعه و كأنك من تجعل اللحظات الصغيرة ذكره قيمه بينما لهم هي عابره "
" بعض الكليمات تترك جرح مؤلم لا يزول
او كره عميق يتحول لنفور "
أيمكن للقدر جمع شخصان لا يتوافقان؟
هدوئها و نعومتها مقارنه بغضبه و خشونته
حتي و إن إجتمعا فكيف سيكون لقائهما الاول؟
أسيتذكرا بعضهما البعض؟
أم ستصبح ذكريات طفولتهما لحظه عابره لكليهما؟
اعتذر للنشر دون اذن ~♡
https://www.wattpad.com/story/376536151?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=Akume_m7u
أردت فقط أن أقول:
إن كنت تقرأ هذه الكلمات، فخذها علامة صغيرة أن الكون ما زال يراك،
وأنك مهما بدوت ضائعًا، فثمّة طريقٌ سيقودك لما تستحق.
ربما تتعب الآن، وتشعر أن لا أحد يفهم،
لكنّي أرجوك، لا تطفئ الضوء داخلك…
فأنت لا تعرف كم من الأبواب ستُفتح لأنك فقط “صبرت”.
لا بأس إن لم تكن بخير طوال الوقت،
ولا بأس إن تأخرت في النهوض،
المهم… أن تبقى،
أن تستمر،
أن لا تنسى أنك مهم، حتى لو لم يخبرك أحد.
إلى المجهول الذي لا أعرفه…
سلامٌ على قلبك،
ورحمةٌ تنزل عليك كما المطر،
ودعوة صامتة، تشبهني،
تقول: كن بخير، فقط كن بخير