تَعبت.. نَفسياً وَجسدياً..
قَلبي يَنزف بَأستمـرار يريد مَحبوبه
وعَقلي بات يَلومني لِعـدم تَحكمي بقلبي..
سأنتهي مِنهما.. أجل سأفعل وَقررت
لا أحَد هُنا لمساعدتي، او لِمساندتي، لا أحد يُشفق على حالي
حَتى حَبيبي الجَميل باتَ يكرهني رُغم أنه مذنب..
الا أستحق أحد بجانبي؟ لقد كنت للكل مكان كُنت أستمع واسانِد الجميع والان؟ لا أحد بجانبي تَركوني..