أمـامة💙✨

هل بإمكانك إلقاء نظرة ع هذه الرواية الرائعه  الساحرة بجميع تفاصيلها 
          https://www.wattpad.com/story/370941203?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=nayrwzabdullah

https://www.wattpad.com/story/349300552?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Nodyat17&wp_originator=K2qrNYIK1Ygen7JRQnfFOvjs2B9U9QZOLKbL%2F%2FlBA9sZtuUtKv%2BufLZceIO2gBaQTtW02WzdY64vzaZT3Z2rZ2lMjKDJARGI3G3wv92NMPjmLehNzCx4Pu39d9t0QuNv

أعجبني كتابك بشدة

يزعجني أن أجد مقدمة أو نبذة مشوقة وجميلة، ثم أجد في الأخير جونغكوك وما جاورها من الأسماء، إنها صعبة النطق وثقيلة، إذا كنتم تحبون فرقة فليس شرطا أن تعبروا عن حبكم بهذه الطريقة، كثيرا ما أعرض عن الروايات بسبب هذه الأسماء المعقدة، الله المستعان.

أضفتي قصتي لقائمتك التي تحمل عنوان " متحمسة لقرائتها" لذا عندما يحين دور قصتي في قائمتك أخبريني لأكملها. 
          شكراً لحماسك.

شكرا على القائمة الجميلة يا جميلة الخلق والخُلق❤❤

غالبًا ما يكُون الدافع للكتابة هو الشُعُور بالامتلاء، فالعقلُ الزاخر بالأفكار يظلّ في قلقٍ واضطراب حتى يُفرّغ ما فيه، والقلبُ المُفعم كذلك، لا يطمئنّ ويسكُن حتى يسكُب شُعُوره الفائض دُمُوعًا على الخدّ أو جُملًا بين السُطُور.
          نحن لا نكتب ما نُريد كتابته، لكننا نكتب ما نمتلئُ به ونشعُر أننا مُثقلُون مادام يختلج في أعماقنا.❤️
          
          - وضحة عبد الله

‏كانَ يُسافرُ 
          يَزرعُ للمُتَأمِّلِ شِعرًا في الوِجدانْ 
          كانت من جُرحٍ يَسكُنُنا 
          يَسكُنُ فُوَّهَةَ الشِّريانْ 
          كانتْ طِفلةْ 
          كانتْ تَحمِلُ حُزنَ العالَمْ 
          كانت رَغمَ الحزنِ تُقاوِمْ.. 

‏كانت تُبحِرُ من عينيها 
          كلَّ صَباحٍ .. 
          ألفُ سَفينةْ    
          تَحملُ خُبزًا للأيتامِ  
          وتَحملُ حُبًا 
          تَحملُ أقواسًا للزِّينةْ 
          كانتْ تَبني في عَينيها 
          كلَّ نهارْ 
          مِن أنقاضِ القصفِ الدائمِ.
          ألفَ مَدينةْ 
          كانتْ فَرِحةْ 
          كانت تَلهو
          تَنظُرُ في عَينيكَ وتَضحَكُ 
          كانتْ مَرِحةْ.. 

‏كانَتْ طِفلَةْ 
          تَحمِلُ شَمسَ الحُبِّ  
          وتَحلُمْ 
          كانَتْ طِفلَةْ 
          ليسَتْ تَفهَمْ  
          أنَّ الصبحَ القادِمَ حُلمٌ 
          قد لا يَأتي 
          قد تَسبِقُني 
          قبلَ وُصولِ الحُلمِ الآتي 
          لَحْظَةَ مَوتي 
          كانتْ طِفلةْ 
          لَم تَعرفْ مَعنى الأحزانْ 
          تُمسِكُ شَلاّلاً بِيديها 
          تُطلقُهُ عَبرَ الوِديانْ..