Muslimgirl-9

نعم هذا حديث صحيح، يقول النبي ﷺ من لا يشكر الناس لا يشكر الله يعني: أن من كان من طبيعته، وخلقه عدم شكر الناس على معروفهم، وإحسانهم إليه فإنه لا يشكر الله؛ لسوء تصرفه، ولجفائه، فإنه يغلب عليه في مثل هذه الحال ألا يشكر الله.
          	
          	فالذي ينبغي للمؤمن أن يشكر على المعروف من أحسن إليه من أقارب وغيرهم، كما يجب عليه شكر الله  على ما أحسن إليه فعليه، أن يشكر الناس أيضًا على معروفهم إليه، وإحسانهم إليه، والله -جل وعلا- يحب من عباده أن يشكروا من أحسن إليهم، وأن يقابلوا المعروف بالمعروف، كما قال -عليه الصلاة والسلام- في الحديث الصحيح من صنع إليكم معروفًا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئوه؛ فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه.
          	
          	ولهذا يشرع للمؤمن أن يدعو لمن دعا له، وأن يقابل من أحسن إليه بالإحسان، وأن يثني عليه خيرًا في مقابل إحسانه إليه، وبذل المعروف له، هذا من مكارم الأخلاق، ومحاسن الأعمال، نعم.

Different_calm

@ Muslimgirl-9  
          	  جزاك الله خيراً.
Reply

Muslimgirl-9

نعم هذا حديث صحيح، يقول النبي ﷺ من لا يشكر الناس لا يشكر الله يعني: أن من كان من طبيعته، وخلقه عدم شكر الناس على معروفهم، وإحسانهم إليه فإنه لا يشكر الله؛ لسوء تصرفه، ولجفائه، فإنه يغلب عليه في مثل هذه الحال ألا يشكر الله.
          
          فالذي ينبغي للمؤمن أن يشكر على المعروف من أحسن إليه من أقارب وغيرهم، كما يجب عليه شكر الله  على ما أحسن إليه فعليه، أن يشكر الناس أيضًا على معروفهم إليه، وإحسانهم إليه، والله -جل وعلا- يحب من عباده أن يشكروا من أحسن إليهم، وأن يقابلوا المعروف بالمعروف، كما قال -عليه الصلاة والسلام- في الحديث الصحيح من صنع إليكم معروفًا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئوه؛ فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه.
          
          ولهذا يشرع للمؤمن أن يدعو لمن دعا له، وأن يقابل من أحسن إليه بالإحسان، وأن يثني عليه خيرًا في مقابل إحسانه إليه، وبذل المعروف له، هذا من مكارم الأخلاق، ومحاسن الأعمال، نعم.

Different_calm

@ Muslimgirl-9  
            جزاك الله خيراً.
Reply

Muslimgirl-9

شُكرًا لِكُل اللذِين و ضَعوا لي مَنشُوراتِي نَجْمةٌ و قَاموا بالنَشِر و فَعلوا شَيء يَفِيدُ الحِساب
          أشكُرَكُم جِدًا انا سَعِيدة ان مَنشُوراتِي أصبَحت مَشهُورة بِين الصفَحَات و الحِسابَات سَعِيدة بِقراءة النَاسُ لهَا شُكرًا لَكُم جَمِيعًا.

Muslimgirl-9

( وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ )
          أستغفِرُالله.
          سُبحان الله.
          الحمدُلله.
          اللهُ أكبر.
          لا إله إلا الله.
          لا حَول ولا قُوة إلا بالله.
          سُبحان الله وبِحمدِهِ سُبحان الله العظيم.
          اللهم صَل وسَلم وبَارك على سِيدنا مُحمد.

Muslimgirl-9

ذكر بعضهم التكبير، لكن ما أعرف فيه أدلة واضحة، لكن ذكر ابن القيم وغيره أنه يُشرع التكبير عند الحريق، وأنه من أسباب إطفاء الحريق، لكن ما يُغني عن الأسباب الحسية من وجود المياه وغير المياه مما يستعان به على إطفاء الحريق، لكن إذا كَبَّر فَحَسَن، الله أكبر الله أكبر، هذا استعانة بتعظيم الله جل وعلا، يعني الله أكبر من هذا الحريق ومن تسبب فيه.
          س: أحسن الله إليك، في المكتبات "ضوء المصباح في أوراد المساء والصباح" بقلم الشيخ علي بن محمد هندي، يقول هذا الدعاء: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت عليك، عليك توكلت، وأنت رب العرش العظيم، ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أعلم أن الله على كل شيء قدير، وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً، أعوذ بك من شر نفسي ومن شر كل دابة ربي آخذٌ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقيم؟
          الشيخ: هذا يُروى عن أبي الدرداء، لكنه ضعيف، يُروى عن أبي الدرداء أنه من أسباب العافية من كل شيء من حريق وغيره، لكن الحديث ضعيف.

Muslimgirl-9

اذا رَأيتُم حَرِيق كَبِروا اللهُ أكبر اللهُ أكبر.
Reply

Muslimgirl-9

أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ يدعو اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الهدْمِ وأعوذُ بكَ منَ التَّردِّي وأعوذُ بكَ منَ الغرَقِ والحرْقِ والهرَمِ وأعوذُ بكَ أن يتخبَّطني الشَّيطانُ عندَ الموتِ وأعوذُ بكَ أن أموتَ في سبيلِكَ مدبرًا وأعوذُ بكَ أن أموتَ لديغًا [وفي روايةٍ بزيادةِ] والغمِّ
          الراوي : كعب بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
          الصفحة أو الرقم: 1552 و 1553 | خلاصة حكم المحدث : صحيح