bfr_x0

ليتَنا لَمْ نَلتَقي مُنذُ البدايَةْ، ليتَني يومَها لَم أبدِيَ رأيَّ فَي القَصيدةَ، كُنتُ اختَصَرتُ عُمراً منَ الوَجَعْ

MustafaXd7

@ bfr_x0  
            
            ‏أضعتُ كنزًا لا يُقدّرُ بالثّمنْ
            ‏ومضيتُ وحدي… والحياةُ بلا وطنْ
            ‏كانت كنورِ الصبحِ تسكنُ مهجتي
            ‏واليومَ يسكنُني الظلامُ بلا سكنِ
            
            ‏أنا الذي أخطأتُ، لم أدرِ المدى
            ‏حتى غدتْ أيّاميَ الحزنُ المُحَنْ
            ‏كم نادمٌ قلبي، وكم وجعي عميقٌ
            ‏لكنّهُ وجعٌ يضيقُ ولا يُعلَنْ
Reply