شعور قوي يخبرني بأني اقتربت كثيرًا من الهاوية لكن أين هي؟ هذا ما يرفض حدسي الإدلاء به...
وعند التفكير ومراجعة الأحداث أجد بأنني اقتربت من أشياء عِدة، بعضها بحذر وأخرى بحماس والبقية ضِمن الأقدار...
وبعد أخذ شهيقٍ وزفير لا أستطيع إنكار أو تجاهل هذه المداهمة فليست هذهِ المرة الأولى التي تصيب بها للأسف.
من ماذا أبتعد؟ وماذا أتلافى؟ صراع الأفكار يجيبني بأن أتجاهل كل شيء وأتقدم .
وتجنبًا لآلام رأسي لتحتضني أيها البرود و تغرقني في أعمق نقاطك
مَن كان قدره أن يمتطي الهمم فلا يجعل أمسه مثل يومه، لذا .. تفقد في دجى عجزك نفسك، ولملم السبق واقتصد في نفقة الوقت، فإن الغايات لا تبلغ إلا بتراكم المراحل .. ومهما هالك أمرٌ فاركبه فإنك بالغ مهما طال الأمد، وحاصر غايتك بالمتابعة والاعتكاف والصبر، واصنع الفلك لبحرك واجتهد.
مرحبًا أيُها الساحِر، أردت أن أقول كفاك يأسًا وقهرًا وذلًا في نفسك، كفاك انتظارًا لغائب لن يعود أو لرفيق قد رحل، أتقول وجودهم يؤنس الوحدة وغيابهم يحطم القلب؟ هذا لأنك جعلتها غاية وهم مجرد زينة توضع على قالب حلوى، بدونها ستظل الحلوى لذيذة وسيظل الأطفال يتلذذون بها ويجتمعون حولها. ❤️
آسف على كل المواقف التي لم تسير كما خططت لها، وعلى كل الأشياء التي تزعجك في الحياة، آسف على أي شيء أصابك بالحزن يومًا، فأنت لا تستحق شيء من هذا، لذلك تيقن أن حالك سيتغير للأفضل قريبًا. ❤
سيُرسل الله لك قريبًا جبرًا يغطي جرحك الذي عجز أن يبرأ، يومًا ما سيعيد لك أشياء جميلة اعتدت عليها وفقدتها وربما يأتيك العوض الأعظم، سيمنحك ما تمنيته طول هذه المدة. ❤️
المرات التي تفشل فيها لا تعبر عنك، أنت شيء، ونتائجك شيء آخر، أنت شخص رائع، الفعل الذي قمت به هو السيء، إن حكمت علي ذاتك بأنها سيئة بسبب هذا الفعل السيء سوف تدخل في دوامة من جلد الذات ولن تجني شيء في النهاية، ثق من كونك رائع بفترتك بغض النظر عن ما يحدث حولك، ولا تكن من ضمن من ينتقدوها، تعلم من أخطائك بكل أريحية.
حبيت كثير ❤️
بس...
أ ليست الأفعال ونتائجها هي انعكاس لذاتنا؟
بغض النضر عما كانت سيئة أو جيدة.
كما أن نقد الذات شيء جيد ويحث على المثابرة وصقل النتائج؛ حيث معرفتك بأن ما فعلته له نتاج سلبي سيقودك إلى تعديل أفعالك لتعطي ثمارًا إيجابية.
التعلم من الأخطاء دون جلد الذات او نقدها يجعل التطور الفعلي بطيء.
صحيح لا تقسى على نفسك كثيرًا فتغوص متخبطًا بمساوئك لكن ليس عليك أن ترخي الحبال عنها كل شيء له اتزان
شعور قوي يخبرني بأني اقتربت كثيرًا من الهاوية لكن أين هي؟ هذا ما يرفض حدسي الإدلاء به...
وعند التفكير ومراجعة الأحداث أجد بأنني اقتربت من أشياء عِدة، بعضها بحذر وأخرى بحماس والبقية ضِمن الأقدار...
وبعد أخذ شهيقٍ وزفير لا أستطيع إنكار أو تجاهل هذه المداهمة فليست هذهِ المرة الأولى التي تصيب بها للأسف.
من ماذا أبتعد؟ وماذا أتلافى؟ صراع الأفكار يجيبني بأن أتجاهل كل شيء وأتقدم .
وتجنبًا لآلام رأسي لتحتضني أيها البرود و تغرقني في أعمق نقاطك
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.