يا ليل لا ضاق الفضا صارك حلول
وأنت السَّند لا مال وقتي وانقلب
سحابك اللي يروي الظما دون ميول
مثل الصديق اللي على الطيب انحسب
والقمر لا بان بين نجومك ذهول
يكتب على صفحة دجاك أجمل كتب
يا ليل وإلّا السحاب وإلّا القمر طول
ثلاثكم بلْحن الهوى قلبي انجذب
يا ليل لا ضاق الفضا صارك حلول
وأنت السَّند لا مال وقتي وانقلب
سحابك اللي يروي الظما دون ميول
مثل الصديق اللي على الطيب انحسب
والقمر لا بان بين نجومك ذهول
يكتب على صفحة دجاك أجمل كتب
يا ليل وإلّا السحاب وإلّا القمر طول
ثلاثكم بلْحن الهوى قلبي انجذب
إن دراسة الهدي النبوي له أهميته لكل مسلم فهو يحقق عدة أهداف، من أهمها الإقتداء برسول الله ﷺ من خلال معرفة شخصيته ﷺ وأعماله وأقواله وتقريراته وتكسب المسلم محبة الرسول ﷺ وتنميه وتباركه، ويتعرف على حياة الصحابة الكرام الذين جاهدوا مع رسول الله ﷺ ، فتدعوه تلك الدراسة لمحبتهم والسير على نهجهم واتباع سبيلهم، كما أن السيرة النبوية توضح للمسلم حياة الرسول ﷺ بدقائقها وتفاصيلها منذ ولادته، وحتى موته مروراً بطفولته وشبابه ودعوته وجهاده وصبره، وانتصاره على عدوه وتظهر بوضوح أنه كان زوجاً وأباً وقائداً ومحارباً وحاكماً وسياسياً ومربياً وداعية وزاهداً وقاضياً وعلى هذا فكل مسلم يجد بغيته فيها.
قال تعالى: لقد كَان لَكم فِي رَسُولِ اللهِ أسوَة حَسَنة لّمَن كَانَ يَرجُو اللهَ وَاليَومَ الآخِرَ وَذكرَ اللهَ كثِيرًا - سورة الأحزاب.