NadaSaid581

بفكر اوقف الروايه خالص عشان مش لايقه تفاعل ونبدأ في روايه جديد أيه رايكم

siwar2192005

https://www.wattpad.com/story/370915780?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=siwar2192005
          
          منقولة
           للكاتبة ❤️سلمي عيسوي❤️
          
          * المقدمه *
          
          فتاه في بدايه حياتها.. ولكنها نشأت علي التربيه السليمه من اب وام..!! معتمده علي نفسها في جميع أمورها ....!! متواضعه للناس جميعا " فمن تواضع لله رفعه " قابلتها شخصيه غريبه عنها فهي صغيره العمر ...!!!؟ لم تتعدي الثمانية عشر، وقفت في وجهه اظهرت له شراسه انوثتها، حقا ..!!؟ فكيف لابن ادم ان يتغلب علي ابنة حواء رغم  عمرها الا ان كيدهن عظيم ؟!!..
          
          ولكن تلك البريئه لا تدري انها بدايه حب لها !!!؟
          
          وبدايه استرجاع الماضي المؤلم له ..!! 
          
          ولكن هل ستتغلب علي الماضي بحبها له ........!!!؟

fatmaashour066

ليه التأخير فى الرواية كده أتمناه انك تنزليها كلها بلقى فتره منتظره 
          

NadaSaid581

@ fatmaashour066  @ fatmaashour066  اانتظريني انهارده ف بارت جديد وبعتذر منك كنت ف انتكاسه وبعيده عن الكتابه ورجعت الفتره دي اهو وهنخلصها وندخل ع رويات تانيه ولو عجبك اسلوب سرد ف ع جوجل كروم روايه عشقت منتقم ليا اقريها هتحبيها و مستنيه منك رايك فيها
Reply

Roqeya_Mohmmed

ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
          https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
          
          نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة. 
          
          كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
          أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
          جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة. 
          عمر: 
          - أزيك يا موج؟ 
          قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة 
          https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
          روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا