انتحرت قوه مياو، الكنز الوطني للإمبراطورية، بعد إنجاز مشروعٍ عظيم. دارت حول دوافعها نظرياتٌ كثيرة، لكن لم يكن أحدٌ يعلم أنها تناسخٌ، وأنهت حياتها ببساطةٍ لأنه لم يبقَ لها ما تفعله. لم تتوقع أن تتناسخ إلى حياتها السابقة عندما اكتشفت أنها الابنة الثرية الحقيقية لعائلة قوه. في حياتها الأخيرة، لم ترفض والديها اللذين لجأا إليها، لتجد أن قرارها تركها في الهاوية. لم يقتصر الأمر على تفضيل والديها لها، بل كانت ابنتهما الغنية الزائفة قاسيةً أيضًا، إذ لفق لها تهمة القتل وعزلتها، ثم تركتها تتعفن في السجن بينما توفي زوج أمها بسبب الاكتئاب. الآن وقد تناسخت، لم تعد تبحث عن الدفء العائلي، بل عن البقاء من أجل من أحبوها بصدق، ولتعيش حياتها! نالت تكريماتٍ لا تُحصى واكتشافاتٍ علميةً لا تُحصى ببدء صفحة جديدة. كل من كان يستخف بها ندم الآن على حياته، يبكي وهم يتوسلون إليها للحصول على براءات اختراعها. راقبتهم ببرود وهم يُذلّون أنفسهم، وصرخت فيهم ببرود: "احلموا!" في هذا العالم الدنيوي، كانت إلهة الجميع، وأكثر شخص مرغوب به من كل طفل ثري في العاصمة الإمبراطورية. رجلٌ ما: "أكثر ما أفتخر به في حياتي هو كسب حبها!"
https://www.wattpad.com/story/397547271?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=dierosie
Π
رواية تاريخية تتحدث عن ابنة من عائلة تجار تزوجت الامير الرابع لو الخامس وكانت تضن انه لديه علاقة مع ابنه معلمه لم تكن حامل لمدة ثلاث سنوات.. وبعد زواجها كان يتنمر عليها الجميع من زوجات الامراء الآخرين الى ان اصبح أبو زوجها الملك وارسله الى الجيش بقت هي في القصر وعرفت انها حامل قبل عودته امسكها الجيش العدو وتم موت طفلها أخو زوجها الامير اعتنه بها لكنه احبها ف اخبر زوجها انه على علاقة معها اخر ايام حياتها سمعت انه سيتزوج ابنه معلمه .. لذا عندما ولدت من جديد ارادت الطلاق منه .. انقذت والده من الموت واخبرها انه يستطيع ان يحقق لها اي طلب طلبت الطلاق من الامير الذي أصبحولي العهد.. بالاخير تكدر تطلق وترجع لعائلتها احد يعرف شنو اسم الرواية راح اموت واتذكرها