أبكي طوالَ الليلِ ومجراه ظانتاً انكَ تملِك اتجاهي شعوراً يُفيقُ قلبُك العتيِق باهتُ الشعور كاسِرُ الموده بأفعالهِ الشنيعه واقاويلهُ المريعه لا ُادري ما حلَ لي لافتقِدُك وانتَ من اجبرتنِي على ان اكفَ عنك سيحلُ يوماً اخر وانا لستُ ادري في أيِ مساريٍ اخطِي تعثرت قدمي في ماضيٍ مُعت وتجبَصت لم أُعد قادراً على فكِها ولا رصدِها وكأنهَا ك الحجارةُ بين مضخاتٍ صاخِبه وعقلاٍ لم يعُد سليِم لا مجالَ للصمودِ ولا للأنين
أبكي طوالَ الليلِ ومجراه ظانتاً انكَ تملِك اتجاهي شعوراً يُفيقُ قلبُك العتيِق باهتُ الشعور كاسِرُ الموده بأفعالهِ الشنيعه واقاويلهُ المريعه لا ُادري ما حلَ لي لافتقِدُك وانتَ من اجبرتنِي على ان اكفَ عنك سيحلُ يوماً اخر وانا لستُ ادري في أيِ مساريٍ اخطِي تعثرت قدمي في ماضيٍ مُعت وتجبَصت لم أُعد قادراً على فكِها ولا رصدِها وكأنهَا ك الحجارةُ بين مضخاتٍ صاخِبه وعقلاٍ لم يعُد سليِم لا مجالَ للصمودِ ولا للأنين
وبينَ كُل تلكَ اللحظات القاسيه اتت الأشدَ قسوه كانت جريئهَ بِلا حياة اخبرتني عن جرحي دونَ مواساة قتلت بي روحاً دونَ مبالاة هدت لي حيلي واكملت مسارها دون استأذان رمت سلاحها ومزقت ما تبقى لي من حياة ..
اكادُ اجن من فرطِ دومعي في المسائيِ أن غابت ليله اشكُ بنفسي وحالي هل تبلدت مشاعري ام شاءَ الحُزن كياني ؟ يخفي حرتِي بدمعتي وكسري بجفني ويغضُ البصرَ عن شأني ويجبرُ النفس على الفِهم حتىَ الابتسامةِ اصبحت إثم ...
انا لست عدواً انا تائهةُ ودوداً
وبين حين وحين اختبأ لزرف دموعي قليل
بينماَ نبدو وكأنُنا سعيدين هناكَ ما نخفيهِ بقلبِنا الصغير
جميعُنا نشعُر ولكنكَ في الاخير فأنتَ عديم
عديماً من الانسانيه والرفق ف اصبحت حسب الدينِ تودين وان لم اكن مدين ف انت عدواٍ بكلِ حين
يومي الثاني شاءَ أن ينتهي بغيابِكَ وكأنهُ عاميَ الاخيرُ لم اعُد على النكرانِي استطيعُ قلبي قد تلِف من الزفيرِ ، انكرَ دموعي لكنها تسير ربمَا سأكونُ على نسيانِكَ عسير ايمكِنُني احتضانِكَ قليل ؟