السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسعد وقتك فإن الأصل في دعاء المسلم لأخيه وتهنئته بما أعطاه الله من نعمة طول العمر وغيرها.. الأصل في هذا أنه أمر مفيد إذا خلا من أي مظهر احتفالي، ولكن عمله في وقت عيد ميلاد الشخص بمناسبة عيد ميلاده عادة دخيلة على المجتمع المسلم، وفيها تقليد وتشبه بهم، فعليك أن تنبه أهلك وأقاربك إلى الحكم في المسألة عموماً، وأنك ترجو منهم الدعاء وتمني الخير لك دائماً، وألا يكون ذلك بهذه المناسبة المبتدعة.
من الاخر انا مفيش عندى مشكلة
المشكلة عندك
ومعلش يعنى كل واحد حر
فى اللى عايز يقوله او يعمله
زي ما انتى مش عايزة حد يقول فى ناس نفسها حد يقولها كل سنة وانت طيب او طيبة
الكلمة الطيبة صدقة وشكرا
@Nahla133 كُلّ مَن أقام عِيدا لأي مناسبة ، سواء كانت هذه المناسبة انتصارا للمسلمين في عهد النبي عليه الصلاة والسلام ، أو انتصارا لهم فيما بعد ، أو انتصار قومية ؛ فإنه مُبْتَدع ، وقد قَدِمَ النبي عليه الصلاة والسلام المدينة فَوَجد للأنصار عيدين يَلعبون فيهما فقال : " إن الله قد أبْدَلَكم بِخَير منهما عيد الفطر وعيد الأضحى" ، مِمَّا يَدُلّ على أن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يحب أن تُحْدِث أمَّته أعياداً
@Nahla133 لأننا أمرنا بالثلاثة لا رابع لهم الفطر الأضحى واليوم الجمعة فقط وأما الباقي كله من محدثات الأمور التي ينبغي الإبتعاد عنها وهي العادات دخيلة أصبحنا نتبعها دون تفكير منا وهي ليست لنا وكل بدعة ضلالة فهذه العادات دخيله الغلط نحن عم نحث على هذه البدع