الحب والكراهية هما أشدّ المشاعر تعقيدًا وحدة التي يمكن للإنسان أن يشعر بها، فكلاهما يُمكن أن يُحوّلنا إلى أشخاصٍ مختلفين تمامًا."هما توأمان متناقضان يُمسكان بزمام القلب ويُسيطران على العقل بشكلٍ كامل."
الحب والكراهية، ضدان متقاربان، يمّتزجان أحياناً في خيوطٍ خفية.
فكم من كارهٍ لبس عباءة اللا مبالاة ليخفي حبا عظيما، وكم من محبٍ خبّأ بغضه تحت ستارٍ من الحبّ المُزيّف ، فبين لهيب الحب وجليد الكراهية شعرة رفيعة لا تُرى بالعين، قد تنقطع بفعل هبة عاطفة أو هبة نسيان.، قد تُقلب المشاعر في لحظة
وتُغير مسار الحياة بين ليلة وضحاها.
أعتقد أنك ستحب هذه القصة: " مابين نار الحب وجليد الكراهية للكاتبة حنين الياسمين " بقلم HaninALYASMIN9393 على واتباد https://www.wattpad.com/story/372748497?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=HaninALYASMIN9393
لا اعلم لما دائما انعت هذا المجتمع بانه مزيف
وانا اكثر شخصية مزيفة به !
انا مزيفة عندما ابتسم في وجهكم
او اسايركم لاكمال كلامكم ...
اصطنع اني مرتاحة بالوجود معكن
وانكم اصدقائي واحبكم ...
ازيف الكلام واحرفه عم كنت اريد قوله
وبمعنی اوضح اجاملكن
ايضا الشخصية التي اكون بها معكم مزيفة وليست تلك انا الحقيقية !
اعلم .. اعلم .. انا اخر شخص يحق له التحدث عن المزيف !
مساء اللافندر للناس الحقيقية!