ذكرى مُؤرشفة
يتولعَ قلبي سُدماً وكأنهُ أشبهُ بتوليع نار سيجارتي التي لعلها ان تُطفئ نار عشقاً هام به داخلي ومُلهمتي لا تدري
كم أحبُ عيناكِ
كم يتلذذُ داخلي آماناً حين آراكِ
يبتسمُ داخلي اجباراً عني ليفضحني ذلكَ العشقُ أمامكِ
نعم أُريدكٕ أن تعلمي من انا
لكن كم اتمنى ان أوقفُ أمامك لأبوحُ لكِ بِكُل ما حمل داخلي اليك من شعوراً أرهقني لسنيناً
وقلبي وسُدمهُ صارماً على وجودك بين ارجاء داخلي
تخذلني الذكريات الماضية الا هذهِ الذكرى أستشعرُ وكأن عقلي أرشفها الى الابد
لكن!
سيقف قلبي منتظراً هنا كُل يوم لِلُقياك
بالنهاية يمكنني القولٌ بأنك حييتِ مافقدهُ الزمانٌ بداخلي منذ سنين.
-نَورس.
ذكرى مُؤرشفة
يتولعَ قلبي سُدماً وكأنهُ أشبهُ بتوليع نار سيجارتي التي لعلها ان تُطفئ نار عشقاً هام به داخلي ومُلهمتي لا تدري
كم أحبُ عيناكِ
كم يتلذذُ داخلي آماناً حين آراكِ
يبتسمُ داخلي اجباراً عني ليفضحني ذلكَ العشقُ أمامكِ
نعم أُريدكٕ أن تعلمي من انا
لكن كم اتمنى ان أوقفُ أمامك لأبوحُ لكِ بِكُل ما حمل داخلي اليك من شعوراً أرهقني لسنيناً
وقلبي وسُدمهُ صارماً على وجودك بين ارجاء داخلي
تخذلني الذكريات الماضية الا هذهِ الذكرى أستشعرُ وكأن عقلي أرشفها الى الابد
لكن!
سيقف قلبي منتظراً هنا كُل يوم لِلُقياك
بالنهاية يمكنني القولٌ بأنك حييتِ مافقدهُ الزمانٌ بداخلي منذ سنين.
-نَورس.
عُذر غير مقبول!
لمن استباح مشاعري وكسرها
لمن سبب الاذى واجتاح داخلي
لمن مال هوى الجدى في اغوار داخلي
ربما تأتيني بعذر غير مشروع مَعذرة عما تركتهُ بداخلي
لكن ما فائدة الاعتذار والروحُ مُهشمةً، مُتآكلة مما جرى
ستبقى ندباتُ تجتاح داخلي الى الابد...
-نَورس
يَعزُ عليَ ذلك الهَجرُ
وانا الذي صُنت ذلك العهد
بكيتُ بملئ تلك الدموع الحزينه
بقيتُ في تلك الليلة مع روحي المُرتجفه اكتب وامسح ولا أُرسل
مع دمعي المُنهمر على الوجنات ورَثاء روحي وضجيج داخلي وهواجس عقلي
كيف اكتبُ لك ذلك الشعور ووصف ما بداخلي
عن ماذا اكتب؟
مُؤسفاً ان تلتهف الرُوح لمن لا يُمكن امتلاكهُ
جسدي هنا وقلبي هناك وانتَ لا اعلم اين
غادر جنوني اوهامي وتلايف عقلي وشوق قلبي وعد اينما كُنت.
-نَورس.
هواجس الذكريات
أيطول هذا!
أيطول هذا التشرد والضياع
رُوحاً ترتجف وشفاه تمتمت وعقلاً عالقا بالماضي وهواجسه
أيطول النظر الى تلك الصُور والداخلّ يدب برمادُ الذكريات
لارى خدشاً في تلك الصور ألتمسهُ بِيدَي
وكأنهُ خدش في روحي
تلك الذكريات ستبقى كالنَدبة لا يُزالَ أثرها مهما مر الزمن
سأمحو تلك الذكريات والهواجس كما يُزالُ الكحل من الاعينُ ولا يُزال لهُ اثرأ وسأترك لها نقطه بأخر السطر وستنطوي تلك الصفحه الى الابد
-نَورس.