نايذرون

انتشر خبر موت "ويلك" كالنار في الهشيم، وتوافد الآلاف باحثين عن كنزه الثمين، إلا أن قلة قليلة نجت من مغامرة محفوفة بالمخاطر.
          مرت الأشهر والسنوات، ويئس معظم سكان نيروزمير من العثور على الكنز أو حتى مفاتيحه الثلاث.
          
          كبرت ابنته، ساعيةً على خطى والدها، بينما يواصل آخرون رحلتهم في بلاد بعيدة، محاولين استكمال ما بدأه "ويلك".
          خطط أحد القلة الباقية لفصل رأس حارس الكنز العظيم بسيف لم يُصنع مثله بعد.
          
          ماذا سيحدث لأبطالنا؟ خصوصاً أن الخواتم ضائعة، ويملك عبد واحد، لا يعرف أحد ماضيه، أحدها...
          كل هذا يحدث في نيروزمير، القارة المتوارية، حيث الأسرار تنتظر من يكتشفها.
           اكتشف المغامرة الآن:  https://www.wattpad.com/story/401986241?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=miral0770
          

@ asrar_athir143  ابشري 

غرقتُ في بحور الحزن ولم ينقذني أحد...
          كنتُ أصرخ بصمتٍ لا يسمعه البشر،
          ألوّح بيدي الغارقتين، فلا قارب يقترب،
          ولا يد تمتدّ لتنتشلني من أعماقي.
          
          كل الأمواج كانت تجرّني أكثر نحو القاع،
          حملتني نحو ظلامٍ لا يُرى فيه ضوء،
          وفي عيني دموعٌ تذوب في ماء البحر،
          حتى لم أعد أفرق بين ملوحة الدمع وملوحة الغرق.
          
          كنت أظن أنّ الهلاك قادم لا محالة،
          وأن لا سبيل للخلاص من هذا التيه،
          لكن فجأة... سمعتُ صوتًا خافتًا
          كأنّه نسمة نور تخاطب قلبي:
          "لستِ وحدك... إنّ معي ربًّا يقول للشيء كن فيكون".
          
          هناك فقط، شعرتُ أنني لم أعد أغرق،
          وأن البحر الذي أرعبني صار جسرًا أعبره،
          وأن الحزن الذي كاد يبتلعني،
          صار مدرسةً علّمتني الصبر واليقين.
          

ياما شكت روحي، وياما نده هالقلب. 
          بشرياني وجروحي، تنده لك يارب. 
          ببكوتي ونوحي، تهوّن عليّ الصعب. 
          
          

المكانُ ليس مكاني ولا ديارُ دياري
          أمشي غريبًا أُخفي دموعي واحتضاري
          
          لا صوتَ يأنسني، لا دفءَ يُسعفني
          والليلُ يطوي على همِّي وأسراري
          
          قلبي وحيدٌ كأني ما عرفتُ هنا
          إلا رحيلًا يُناديني بأسفاري
          
          

علّموني الحزن والبكاء، ولم يعلّموني الفرح والسعادة.
          علّموني العنف، ولم يعلّموني اللطف
          علّموني القسوة، ولم يعلّموني معنى الحنان.
          
          عَبِيرُ الرُوحِ 

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
          كيفكم  
          انا اسمي عبير اللي ما يعرف 

أدرسي روايتي 

سلام ختي انا نيروز من طرف امنة حبيت نقرى روايتك و ندعمها و حتى يشرفني كون تدعميني حتى انا في روياتي و عندي قناة باليوت انشر فيها مقاطع عنها وعن الرويات https://youtube.com/@miralnaireaz?si=ZFyD -FmyzpjZN_Fa هادا الرابط تحا و لا حبيتي نتواصلو و نشر حلك رويتي اكثر »حسابي على بنتر https://pin.it/3af3zrRj

@ asrar_athir143  واو خليه يكتب لي غزل