NeamaShrapy

أنا عايزه أطلق 
          	جمله عمرى ما كنت أتخيل أنها تطلع منى بس دايما الظروف بتبقا أقوى من الواحد
          	_يلا يا آدم أصحى هتتأخر على الشغل 
          	فتح عينه بنوم 
          	_شويه وصحينى
          	قربت منه و انا بمسح على شعره
          	_كده هتتأخر يا حبيبى قوم أغسل وشك والبس عقبال ما أحضرلك الفطار
          	سبته و دخلت المطبخ و لسه هبدأ فى تحضير الفطار سمعت صوت عياط يونس أبننا أتنهدت بتعب الساعه بقت ٦الصبح و أنا لسه منمتش 
          	شلته فى و بدأت أعمل الفطار و انا بطبط عليه عشان يسكت
          	طلع آدم و هو بيلبس چاكت بدلته بسرعه
          	_عملتى الفطار يا هنا و لسه 
          	قربته منه و أنا ببص على الساعه المتعلقه على الحيطه و مدتله علبه الأكل و إزازه صغيره
          	_كل فى السكه يا آدم عشان متتأخرش عملتلك عصير كمان عشان الحر 
          	بص للعلبه و الأزازه وبعدها بصلى
          	_هو أنا عيل يا هنا عملالى لانش بوكس !
          	بعدت أيدى عنه بعد ما كنت رافعها بإبتسامه بهتت ملامحى من كلامه
          	_مش قصدى يا حبيبتى عشان تاكل و متبقاش جعان
          	اخد من العلبه سندوتش و اكله و هو واقف بسرعه و بعدها شرب عصير 
          	_تروح و تيجى بالسلامه يا آدم
          	بان الإستغراب على ملامحه مكنش عندى طاقه عشان اراضيه هز راسه ليها ونزل 
          	
          	بصوت عالى و بكبت دموعى أنا و آدم أتجوزنا من سنتين كان جواز تقليدى أتحول لحب آدم حنين لكنه مبيعرفش يعبر عن حبه كنت فاكره أنه عادى و هتأقلم لكن من ساعت ما خلفت و أنا خوفى زاد كنت دايما شايفه ان الخلفه بتبعد الزوجين عن بعض و بالذات فى الفتره الأولى
          	عدى وقت وجهزت الغدا غيرت هدومى لفستان بيتى أحمر و فيه ورد أبيض و فردت شعرى مع شويه تنت فى العاده بلبس كده وقت الغدا عشان لما يجى من الشغل يلاقى شكلى حلو
          	سمعت صوت الباب بيتفتح أستقبلته بإبتسامه عكس العاده كنت بجرى لكن طاقتى خلصت
          	_عامل أيه 
          	جاوبنى و هو بيقلع الجزمه
          	_الحمد الله 
          	مسألش حتى و أنت عامله ايه
          	أدتله ضهرى و أنا بتكلم بيأس
          	_أدخل غير عقبال ما أحضرلك الغدا
          	حط مفاتيحه على السفره و دخل الأوضه ببرود
          	_لا أنا أتغديت فى الشغل ...أنا عايزه أنام من غير ما حد يصحينى
          	أتجهلت كلامه و أنا بدخل المطبخ بمسك دموعى و ببص على الاكل بحسره دمعه فرت من عينى مسحتها بسرعه
          	_و أنا الى مرضتش أكل من غيره 
          	رجعت الأكل فى التلاجه و أنا بجاهد دموعى
          	
          	باقي القصة كاملة في أول تعليق 
          	
          	https://pub927.ayam.news/920382

NeamaShrapy

أنا عايزه أطلق 
          جمله عمرى ما كنت أتخيل أنها تطلع منى بس دايما الظروف بتبقا أقوى من الواحد
          _يلا يا آدم أصحى هتتأخر على الشغل 
          فتح عينه بنوم 
          _شويه وصحينى
          قربت منه و انا بمسح على شعره
          _كده هتتأخر يا حبيبى قوم أغسل وشك والبس عقبال ما أحضرلك الفطار
          سبته و دخلت المطبخ و لسه هبدأ فى تحضير الفطار سمعت صوت عياط يونس أبننا أتنهدت بتعب الساعه بقت ٦الصبح و أنا لسه منمتش 
          شلته فى و بدأت أعمل الفطار و انا بطبط عليه عشان يسكت
          طلع آدم و هو بيلبس چاكت بدلته بسرعه
          _عملتى الفطار يا هنا و لسه 
          قربته منه و أنا ببص على الساعه المتعلقه على الحيطه و مدتله علبه الأكل و إزازه صغيره
          _كل فى السكه يا آدم عشان متتأخرش عملتلك عصير كمان عشان الحر 
          بص للعلبه و الأزازه وبعدها بصلى
          _هو أنا عيل يا هنا عملالى لانش بوكس !
          بعدت أيدى عنه بعد ما كنت رافعها بإبتسامه بهتت ملامحى من كلامه
          _مش قصدى يا حبيبتى عشان تاكل و متبقاش جعان
          اخد من العلبه سندوتش و اكله و هو واقف بسرعه و بعدها شرب عصير 
          _تروح و تيجى بالسلامه يا آدم
          بان الإستغراب على ملامحه مكنش عندى طاقه عشان اراضيه هز راسه ليها ونزل 
          
          بصوت عالى و بكبت دموعى أنا و آدم أتجوزنا من سنتين كان جواز تقليدى أتحول لحب آدم حنين لكنه مبيعرفش يعبر عن حبه كنت فاكره أنه عادى و هتأقلم لكن من ساعت ما خلفت و أنا خوفى زاد كنت دايما شايفه ان الخلفه بتبعد الزوجين عن بعض و بالذات فى الفتره الأولى
          عدى وقت وجهزت الغدا غيرت هدومى لفستان بيتى أحمر و فيه ورد أبيض و فردت شعرى مع شويه تنت فى العاده بلبس كده وقت الغدا عشان لما يجى من الشغل يلاقى شكلى حلو
          سمعت صوت الباب بيتفتح أستقبلته بإبتسامه عكس العاده كنت بجرى لكن طاقتى خلصت
          _عامل أيه 
          جاوبنى و هو بيقلع الجزمه
          _الحمد الله 
          مسألش حتى و أنت عامله ايه
          أدتله ضهرى و أنا بتكلم بيأس
          _أدخل غير عقبال ما أحضرلك الغدا
          حط مفاتيحه على السفره و دخل الأوضه ببرود
          _لا أنا أتغديت فى الشغل ...أنا عايزه أنام من غير ما حد يصحينى
          أتجهلت كلامه و أنا بدخل المطبخ بمسك دموعى و ببص على الاكل بحسره دمعه فرت من عينى مسحتها بسرعه
          _و أنا الى مرضتش أكل من غيره 
          رجعت الأكل فى التلاجه و أنا بجاهد دموعى
          
          باقي القصة كاملة في أول تعليق 
          
          https://pub927.ayam.news/920382

NeamaShrapy

=عجبك دور الضحية؟ الطفلة اللي الراجل العجوز اتجوزها من غير علمها ولا رضاها؟ لو بس فكرتي شوية، هتشوفي الحقيقة...
          هبة أغمضت عينيها وهزت رأسها برفض لكل ما يقول. هي لا تمثل دور الضحية، فهي لا تنكر فضله عليها، لكنها كانت يجب أن تُخرج الكلام المحبوس داخلها منذ سنوات كي تتحرر منه. ربما تأخر كثيرًا في الخروج حتى فقد معناه، لكنها احتاجت إلى ذلك بقوة...
          أدهم ما زال يتذكر كلامها عنه في مكتب المحامي، ما زال مجروحًا من وصفها إياه بالعجوز...
          أدهم أكمل كلامه بمرارة واضحة: أنا فعلاً كنت قررت بعد مقابلتنا في مكتب عزت إني أمسحك من حياتي، أديكي حريتك بعد ما تخلصي كليتك، عشان أبقى وفيت بوعدي لسلطان، أخلصك من الراجل العجوز، وأسيبك تعيشي حياتك بالطريقة اللي إنتي تختاريها، بس للأسف... عمليتك غيرت حاجات كتير...
          هبة حاولت أن تشرح له سبب وصفها إياه بالعجوز، وأنها كانت تعتقده أكبر من سلطان، وأن سبب اعتراضها على وضعها ليس له علاقة بسنه أبدًا، ولكن صوتها خرج متقطع وجملها غير مفهومة...
          كانت تعتقد انه يحاول يتتخلص من مشكلة زواجه الغير مرغوب فيه واحتفظ بعلاقاته الانثويه الغير شرعيه ...ظاهريا له زوجه ...بس هى في الحقيقه مجرد غطاء ...تخلصت من افكارها بصعوبه 
          أدهم تجاهل محاولتها للكلام وأكمل بخشونة: إنتي دلوقتي مش الطفلة اللي أنا خالفت قوانين الدنيا كلها واتجوزتها من أربع سنين، دلوقتي إنتي ناضجة وتقدري توزني الأمور صح. بغض النظر عن سبب جوازي منك، إنتي إيه كانت خياراتك من غيري؟ طيب، حاولتي طول سنتين إنك تفهمي؟ قفلتي على نفسك وعلى مرارتك. لو بس شغلتي عقلك يمكن كنتي حاولتي تفهمي، بس أحب أبلغك إن فرصتك للفهم ضاعت، وجه وقت التنفيذ الفعلي. لازم تأهلي نفسك إن جوازنا بقى حقيقة ما فيهاش خلاف، وكل الناس عرفوا إنك مراتي، وتحويله لحقيقة هي مسألة وقت... مش بمزاجك تدخلي حياتي وتخرجي منها من غير ما تدفعي التمن...
          اعملي حسابك إنك هتجيبي ليَّ وريث، متوقع مني أجيب وريث. عيلة البسطاويسي لازم تستمر...
          أنا هسيبك الوقت اللازم لحد ما تتعودي على الفكرة، بس حابب أنبهك إن أنا استنيت كتير، ومش هستنى تاني أكتر من أيام.
          الدموع غلبتها، شهقاتها غطت على صوته، قسوته جرحتها.
          أدهم أشار لها بقرف: اطلعي غرفتك يا هبة، أحسنلك تختفي من وشي الليلة دي، وإلا أنا مش مسؤول عن اللي هيحصلك.
          
          
          https://pub264.lamha.news/62178

NeamaShrapy

أرسلتُ زوجتي لتنام في المخزن فقط لأنها ردّت على أمي… لكن في صباح اليوم التالي، ما اكتشفته أصابني بالذهول تمامًا......
          
          لم أتخيل يومًا أن زوجتي ستغادر فعلاً. في دالاس، لم يكن لدى هانا أصدقاء مقرّبين، ولا أقارب، ولا مدّخرات. والداها يعيشان على بُعد خمسمئة كيلومتر، وكنتُ أحمق حين اعتقدتُ أنها لن تجرؤ على العودة إلى منزلهم من دوني.
          
           تلك الليلة، بينما كانت تنام في المخزن المظلم الذي أجبرتها على البقاء فيه، كنتُ أرتاح على فراش مريح بجانب أمي، مارثا كيلر، فخورًا بنفسي لأني “لقّنت زوجتي درسًا”.
          
          كانت أمي دائمًا ترى نفسها عمود العائلة—التي ضحّت بكل شيء، والتي تستحق طاعة مطلقة. وأنا، رايان كيلر، ابنها الوحيد المطيع، صدّقتُ كل كلمة تقولها. كنتُ أظن أن الزوجة يجب أن تتحمّل بصمت. كنت أظن أن آراء هانا هي “قلة احترام”. كنت أعتقد أن الوقوف بجانب أمي يجعلني زوجًا جيدًا.
          
          كنت مخطئًا… خطأً كارثيًا.
          
          جاءت هانا من سان أنطونيو. التقينا في الجامعة وتزوجنا بعد التخرج مباشرة. ومنذ البداية، لم تحبّها أمي.
          قالت: “عائلتها بعيدة جدًا. سنكون نحن دائمًا من يعتني بكل شيء. ستكون عبئًا.”
          بكت هانا يوم سمعت تلك الكلمات، لكنها مع ذلك وعدت بأن تكون زوجة صالحة لابنهم—even لو كان ذلك يعني زيارة والديها مرة واحدة فقط في السنة.
          حصرياً على صفحة روايات و اقتباسات 
          بعد ولادة ابننا نواه، تحوّل كل خلاف صغير إلى حرب بين أمي وزوجتي. أي نوع حليب نشتري. أي بطانية نستخدم. كم يجب أن تكون مدة القيلولة. أمي كانت تريد السيطرة الكاملة، وأنا تركتها تفعل—دائمًا مقتنعًا أنها “تعرف الأفضل”.
          
          الضربة الأخيرة جاءت حين أصيب نواه بحمى أثناء تجمع عائلي. أشارت أمي إلى هانا واتهمتها بالإهمال. ورددتُ أنا الاتهام مثلها. نظرت إليّ هانا بعدم تصديق، ثم أدارت وجهها ورحلت دون كلمة.
          حصرياً على صفحة روايات و اقتباسات 
          في صباح اليوم التالي، طلبت أمي من هانا أن تطبخ لزوار غير متوقعين. كانت هانا مرهقة بعد أن قضت الليل كله مستيقظة مع ابننا المريض، فهمست بأنها لا تستطيع. انفجرت أمي غضبًا.
          وأمام الجميع، أمسكتُ بيد هانا وسحبتُها نحو 
          
          لو عجبتك القصه سيبلي لايك و كومنتات بتم و هرد عليك باللينك ✨
          
          
          
          
          
          https://pub927.xtraaa.com/915896

user484558791333

@ NeamaShrapy  روعة ٠٠٠ سلمت الأنامل 
Reply

alhosany123456

@ NeamaShrapy  تحسي انها قصه مصريه من بيت مصري لواحده اتفحدت من حماتها واتردمت من جوزها دعينا نعيش معهم وهنشوف 
Reply

NeamaShrapy

_ أنا حامل..
          
          قالتها بسعادة بعدما أحكمت شرشف الفراش على جسدها العاري أسفله ويديها تحاوط عنقه، تفاجأت من رد فعله، يبدو عليه الغضب، أبعدها عنه وقال بجبروت:
          
          _ من مين ؟!..
          
          تجمد جسدها على أثر سؤاله، ماذا يقول وكيف له الحديث بتلك الطريقة؟!.. حدقت به بضيق مردفة:
          
          _ ايه الكلام اللي أنت بتقوله ده يا ايوب؟!.. بلاش الهزار بالطريقه دي...
          
          أيوب رسلان رجل تربي على قسوة القلب، أبعد نظره عنها وقال:
          
          _ ومين قال لك ان الموضوع زي ده فيه هزار اللي في بطنك ده يبقى ابن مين؟!.. 
          
          _ يعني ايه هي لما مراتك تقف قدامك وتقول لك أنا حامل يبقى الولد إبن مين؟!.. 
          
          رفع كتفه بهدوء وقال:
          
          _ مش لما تبقي مراتي الأول..
          
          اهتزت من جملته، دلف إليها شعور بالرعب يكاد أن يأخذ روحها منها، حدقت به وقالت بنبرة مرتجفة:
          
          _ أمال إحنا بقي لنا ست شهور مع بعض إزاي لما أنا مش مراتك ؟!..
          
          كانت الإجابة أبشع من خيالها:
          
          _ قرشين لعمك الزبالة باعك بيهم وحتة صبي قهوة بألف جنية عمل مأذون...
          
          صدمة ما بعدها صدمة، حركت رأسها برفض لما خرج من بين شفتيه مردفة:
          
          _ مستحيل تكون عملت فيا كدة يا أيوب مستحيل، قول الحقيقة الله يخليك وارحمني...
          
          من من تطلب الرحمة ؟!.. منه هو ؟!.. لو بداخله ذرة واحدة كان رحم بها قلبه المتألم عليها، دفعها بعيداً عنه بجبروت ليسقط جسدها على أرضية الغرفة مردفاً:
          
          _ لحم رخيص زيك خسارة فيه الرحمة..
          
          لو بيدها لخرجت بروحه من بين ضلوعه، مأذون مزيف، عقد قرآن كاذب، حب ملعون وبالنهاية طفل يسكن أحشائها تحت مسمي " إبن حرام" ، رفعت عينيها إليه بقهر وقالت:
          
          _ أنا مش رخيصة أنت إللي واطي..
          
          _ قومي استري نفسك وغوري من ستين داهية من هنا..
          اللينك اول كومنت عالبيدج 
          
          
          
          
          
          
          
          https://pub264.lamha.news/60763

NeamaShrapy

،،،، وسخونه عاليه تغلي بعروقه وهو يري امامه امراه مكتمله اكثر مما يجب ..ثوب شفاف بلون اسود حمالات رقيقه قصير بشده يظهر انتفاخ بطنها بروعه  شعرها مصفف باڠراء لتضع بعض خصلاته علي كتفها اقترب مڼوم حتي وقف خلفها وبالكاد خړج صوته مټحشرج
          حور 
          لتلف الجميله ويري تجملها المبالغ فيه والذي حول فتنتها البريئه لاخړي متوحشه ...علېون مرسومه بخطوط عريضه لتنظهر لمعه بندقها المڠري احمر شفاه بلون احمر مستفذ ..ثم عطر ...ليس عطرها الذي يحفظه ولكنه عطر محفذ لان يلتهمها همست 
          انت جيت ... 
          رفع وجهها وھمس من خلال انفاسه اللاهثه 
          هواااانتي جبتي الحجات دي منين 
          هزت كتفها بتعتي بس مش كنت بلبسهم
          ازاح خصلاتها لخلف اذنها وھمس 
          طپ ولبستيهم ليه 
          امتلئت عيناها دموع هاهي حوريته المچنونه تختبيء خلف هذا القناع المبهر 
          كنت عاوزاك تشوفني حلوه زيها ... عشان انا شوفت نظره عينك وانت بتبصلها 
          ډفن راسه في عنقها الطويل المڠري وھمس 
          اول مره تقريني ڠلط .... 
          ارتعاشه مٹيره وتاوه مكتوم .. وهمسه خړجت ناعمه 
          امم ..مش تضحك عليه ... انا عارفه. ان هي جميله ووووانا بقيت ۏحشه وووتخينه وووو
          انه علي وشك التهام تلك الحمقاء حرفيا .... الصغيره تريد استعمال
          سلاحھا الانثوي لاستمالته ... زفر الهواء بنعومه ليتزايد ارتعاش الجميله وتتشبث به فيهمس 
          انا عمري كذبت عليكي ياحور 
          توء 
          رفعها بين ذراعيه ليريحها علي الڤراش  ... ابعد خصلاتها المچنونه لخلف اذنيها وھمس 
          منكرش اتضيقت وعفريت الدنيا اتنططت في وشي لما شوفتها كده ...عزه لسه شايله اسمي .... ومجرد انها تحاول تستفذني بالشكل دا ...اللي وراه بيان لان دا اسلوبها ...  لان كان ممكن اللي يبقي معايا اي حد تاني  شغلت عيني ...  ولالحظه ياحور ... اللي شغلت عيني وقلبي واحده تانيه مشت غضبانه من كلمها قعدت مع عيشه لدرجه ان عيشه افتكرت انها ژعلانه عشان جوزها هي وسليم ...
          مرر يده علي چسدها الشهي وھمس 
          انا اتاكدت من حاجه واحده بس النهارده انا قلبي مبيشلش الاواحده وبس ....وهي بس اللي عيني بتشوفها .... اميره قلبي ... اللي جمالها بزياده اوي ... وهي بتذوده عشان ټجنني ..... بقميص مچنون وبرفيوم يهوس ... ووو
          تلمس حدود شڤتيها المرتعشه 
          ومكياج اول مره تحطه ...  
          تعلقت المچنونه بعنقه لتعتدل 
          
          الروايه كاملة في أول كومنت عالبيدج 
          
          https://pub264.lamha.news/54504
          

NeamaShrapy

_انا معملتش حاجه انا لسه بنت بنوت
          بوقاحه رد= يبقي اتاكد بنفسي
          بوجع= سيبني يارعد كفايه بقى انا تعبت والله تعبت حرام عليك
          رعد بتحذير كلمة الطلاق دي مش عايز اسمعها منك تاني ابدا انتي فاهمه والا صدقيني هتندمي وكل اللي عشتيه معايا كوم واللي هتشوفي كوم تاني خالص انت فاهمه قال كده وهو بيشد شعرها اكتر
          زينب بضعف حاضر حاضر والله سبني انت بتوجعني كده
          زقها على السرير ونزل الجنينه وهي فضلت تعيط بقهر على حالها
          فضل يمشي بالجنينه رايح جاي مش عارف يتصرف ازاي ونهى عماله تتصل بيه ويكنسل بغيظ
          بص على شباك اوضتها وفضل باصص عليه شويه وهو بيفكر بحاجه
          رمى سيجارته ودعس عليها وطلع ليها بسرعه ..
          مكنتش بالاوضه
          خبط على باب الحمام وخرجت وهي غاسله وشها وعيونها حمررا من العياط.
          رعد انتي كويسه
          هزت راسها
          رعدمشي ناحيت السرير وقعد وهو بيربت جنبه وبيقول تعالي هنه هنتكلم
          مشيت ناحيت السرير بخوف مش عارفه هيضربها تاني والا هيتعصب عليها والا ايه
          رعد اقعدي هنا يازينب ماتخفيش احنا هنتكلم بس
          سمعت كلامه من سكات وهي بتفرك ايديها بخوف هي مش عارفه ردت فعله ايه هو بيتغير بالثانيه
          لف ناحيتها وهي اتخضت وبعدت
          رعد بجديه انتي عارفه انا اتجوزتك ليه
          زينب ...
          رعد انا اتجوزتك عشان عم ثائر انتي مش عارفه هو عمل معايا ايه بعد وفات بابا هو الوحيد اللي فضل جمبي وسندني .. وانا مهنش عليا اشوف كسرته ومعملش حاجه قلت يمكن بجوزنا اعرف اخليه يرتاح شويه واخفف عنه الضغط ويطمن اكتر...مكنتش اعرف ..وسكت..
          زينب بدموع مكنتش تعرف ايه
          رعد زينب هكلمك بصراحه وانا عمري مكدبت عليك دائما كنت واضح وصريح معاكي مش كده
          زينب...
          رعد انا اتحملت انك تكوني غلطتي قبل جوزنا وكنتي حامل
          نزلت دموعها وزادت شهقاتها..
          اما رعد كمل كلامها ..
          رعد عديت الكلام ده عشان قبل ماتكوني مراتي وعلى اسمي وقلتلك انا عملت كده عشان ابوكي يستاهل الستر...بس حكايت اني ادخلك بيتي وامنك على امي وتسرقي دي مش هعرف اعديها ابدا
          شهقات زادت
          رعد انتي لو احتجتي حاجه قوليلي لو نفسك بحاجه اتكلمي انتي مراتي زي ما نهى مراتي برضو وليكي حق عليا زيها بس انك تسرقي دي حاجه وحشه اوووي انتي صغرتيني اووووي قدامهم
          زينب بدموع وتهتهتا انا مسرقتش حاجه ..
          رعد مش هضغط عليكي بالحكايه دي
          وقفت وهي معصبه قلتلك مسرقتش حاجه وحيات بابا ماسرقتش حاجه
          https://pub264.lamha.news/54146

NeamaShrapy

ما تتحركش… ولا تقول حاجة — أنت في خطر."
          الفتاة المشردة شدّت رجل الأعمال الغني على جنب، حضنته وباسـته علشان تنقذ حياته… والنهاية كانت صادمة.
          
          كان الوقت عدى نص الليل، وأندرو تايلور، رجل أعمال في مجال التكنولوجيا وعنده ٤٢ سنة، كان لسه طالع من حفلة خيرية متأخرة في وسط شيكاغو.
          عادة بيكون معاه حراسة، بس الليلة قرر يمشي لوحده… حابب يحس إنه “عادي”، زي أي حد في الشارع.
          
          ما خدش باله إن في حد بيراقبه من بعيد.
          
          بعد كام شارع، طلع له راجلين من زقاق وضربوا عليه الطريق. باين جدًا إنهم مستنيينه — واحد فيهم طلع مسدس.
          
          أندرو اتجمد في مكانه، قلبه دق بسرعة، الخوف خنقه… كل تدريبه على الأزمات ما نفعوش في اللحظة دي.
          
          وفجأة سمع صوت واطي ورا ضهره:
          
          "ما تتحركش. ولا تقول حاجة. أنت في خطر."
          
          لف وشه وشاف بنت صغيرة، يمكن ١٦ أو ١٧ سنة، هدومها متسخة، إيديها فيها كدمات… بس عنيها فيها ذكاء غريب.
          
          قالها متردد: "إنتِ مين؟"
          
          ردت بسرعة: "مفيش وقت، تعالى ورايا."
          
          قبل ما يلحق يعترض، مسكت إيده وسحبته ناحية باب غامق في الحارة. قلبه بيخبط وهو حاسس بيها بتضغط عليه، بتحاول تغطيه بجسمها، بينما الرجالة التانيين بيزعقوا ويدوروا حواليهم.
          
          قالها بصوت خافت: "إنتِ بتعملي إيه؟"
          
          قالتله بهدوء وهي بتحضنه: "ثق فيّا."
          وبعدين باسـته بسرعة على خده وقالت: "مش هيضربوا طالما أنا بينك وبينهم."
          
          أندرو اتجمد مكانه، مصدوم من شجاعتها.
          الثواني كانت بتعدي كأنها ساعات، لحد ما سمع صوتهم بيبعدوا وبيسبّوا بعض ويمشوا.
          
          بعد ما اختفوا، سابته وهي بتتنفس بصعوبة وقالت: "اختفوا… مؤقتًا."
          
          عقله كان بيجري. كان عايز يشكرها، يديها فلوس، يساعدها بأي طريقة… لكنها كانت خلاص بتبعد.
          
          ناداها: "ما ينفعش تفضلي هنا لوحدك!"
          
          ابتسمت ابتسامة خفيفة وقالت: "أنا عدّيت من أسوأ من كده. إنت بس خليك عايش علشان تحارب يوم تاني."
          
          قالها بسرعة: "استني! اسمِك إيه؟"
          
          بصّت له لمحة صغيرة… وبعدين اختفت في الضلمة.
          
          وقف أندرو في الزقاق، متجمد، مش مصدق اللي حصل.
          مش بس بنت مشردة أنقذت حياته… دي خلتّه يعيد تفكيره في كل الناس اللي بيعدّي عليهم كل يوم ومش بيشوفهم أصلًا…
          
          يتبع الباقي في التعليقات 
          https://pub927.xtraaa.com/905671

NeamaShrapy

-جاهزه يا عروسه  انهارديه يوم مش عادي انهارديه دخلتك زغرطي 
          نيجار بكل برود وهي مازالت تمشط شعرها 
          نيجار.... اه عارفه 
          فهد وقد شعر بالدهشه من برودها
          فهد.  .مش خايفه ولا ايه ولا تكونيش فاكره اني بهزر معاكي لا تبجي غلطانه واصل 
          نيجار وهي تتجه الي التخت وهو يغلق الباب 
          نيجار... ابدا بس قلتلك مفيش داعي استنفذ طاقتي في حاجة  عارفه اني خسارنه فيها
          فهد بعدم فهم... كيف يعني 
          نيجار وهي تنظر  لها بكل عناد وتشير علي جسده... 
          نيجار... يعني بص لنفسك وليا فرق شاسع واكيد انت الكسبان فليه بقي اضيع طاقتي وهي حاجه عاديه مش صعبه
          فهد بعصبيه....وانتي كيف عرفتي وكيف مش خايفه اكده زي اي بت في ليله دخليتها 
          نيجار... وهي تجلس عاي التخت وتسحب الغطاء عليها وتنظر له في عيونه مباشره وتتحدث بغرور 
          نيجار... ببساطه لانها مش اول مره
          فهد وهو يفترب منها بسرعه ويقف امامها وهو يتحكم باعصابه حتي يفهم ما تقول
          فهد... كيف يعني 
          نيجار... وهي تضحك بسخريه 
          نيجار... مش فاهم ولا عامل نفسك مش فاهم 
          فهد بغضب... اتعدلي في حديتك وجولي جصدك ايه
          نيجار... أقصد  انك مش اول راجل يلمسني في واحد كنت بحبه وكان بينا علاقه زي اي اتنين بيحبوا بعض
          انهت كلامها والصفعه تنزل علي وجهها بقوه 
          وامسكها من شعرها وظل يضربها حتي اغم عليها
          فهد بغضب... وهو يقف ويتركها جثه هامده مغم عليها
          فهد... بيضحكوا عليا اني فهد الغمري ويجوزوني ديت لاه
          وامسك بهاتفه واتصل برقم حمدي القناوي 
          فهد..بغضب.. الو 
          حمدي..  اهلا يا ولدي خير 
          فهد... بغضب  ...عاوزكم عيندي دلوجتي حالا والا مهيحصولش كويس
          حمدي... حاضر يا ولدي مسافه الطريج 
          ......
          في منزل القناوي 
          اغلق حمدي الهاتف وهو يشعر بالقلق ماذا حذث
          كان الي جانبه عمار 
          عمار... خير يا جدي
          الجد بتوتو وصوت قلق 
          الجد.... هات العبايه يا ولدي والعكاز 
          عمار... ليه خير 
          الجد... فهد عاوزني دلوجتي حالا 
          عمار بدهشه..  دلوجتي ليه يا جدي
          الجد... مخبرش يا ولدي ربنا يستر علينا ويعديها علي خير جلبي مش مرتاح 
          احضر عمار ما طلبه جده وانطلقوا الي منزل فهد الغمري 
          وصل عمار والجد الي المنزل 
          فتح لهم فهد فقد قام بطرد الخدم جميعا الي منازلهم حتي لا يفتضح الامر 
          الجد... مساء الخير  يا ولدي
          فهد... اتفضل معايا علي فوج 
          عمار.   فوج ليه 
          فهد... الجد بس اللي هيطلع في حديت بينا 
          الجد. ..حاضر يا ولدي.
          
          https://pub264.lamha.news/53907

NeamaShrapy

انكل ممكن توديني لماما انا مش عارفة اروح
          انكل مين يا شحطة انتي فاكرة نفسك مين... ده انتي طولي
          رهف بدموع  
          انت عمو وحش وانا خلاص مش عاوزاك تساعدني
          يونس پصدمة  
          ده شكلها بتتكلم بجد.... ده ايه الهم ده... خدي يا بت
          قال كدة يونس وهو بيجري ورا رهف اللي كانت بتجري ومش راضية ترد ومخدش بالها من العربيه اللي كانت هتخبطها بس يونس لحقها
          يونس پصدمة  
          انتي مچنونة.... مش بنادي عليكي.... شوفتي العربية كانت هتخبطك ازاي
          رهف پخوف وهي بټعيط  
          انت السبب يا عمو يا وحش.... انا كنت ھموت بسببك
          يونس بغيظ  
          انتي هتجبيلي مصېبة..... وبعدين منا اللي انقذتك اهو
          رهف بتكشيرة وطفولة  
          طب اوعي بقي انت هتفضل ماسكني كدة كأني حرامية
          يونس انتبه لنفسه وبعد عنها  
          احم.... انتي اسمك ايه
          رهف بتردد  
          اسمي رهف وعندي 15 سنة وساكنة في شارع الهرم بيت نمرة عشرة
          يونس بسرعة  
          طيب كويس يعني انتي عارفة عنوانك اهو بس اضمن منين انك بتقولي الحقيقة ما انتي بتقولي عندك 15 سنة وانتي شحطة طولي اساسا
          رهف پغضب وطفولة  
          اوعي تكون بتهزقني 
          يونس بسخرية  
          لا ياختي بندب حالي اللي وقعني في مصېبة مالهاش اخر... انا قولت لامي اني مشتغلش انهاردة قالتلي روح ربنا هيكرمك من وسع وسبحان الله لقيتك في وشي تقريبا انا كنت مزعلها فالدعوة اتعكست
          رهف بثقة  
          اايوة انا كمان تيتة مريم قالتلي روحي وان شاء الله ربنا هيعوضك وقابلتك
          يونس باستغراب  
          طيب تعالي يلا نروح العنوان بتاع بيتك ده ونشوف ايه اخر حواراتك دي يا ست هانم يا ام 15 سنة
          رهف بحماس  
          بجد طيب يلا بينا اكيد تيتة مريم زعلانة مني عشان اتأخرت وانا كمان تعبانة وعاوزة انام
          يونس برأفة لشكلها  
          طيب يلا بينا العربية هناك اهي
          ............................
          كان واقف يونس قدام باب الشقة وهو بيدقق في العنوان اللي رهف قالته عليه وكان متردد يمد إيده ويخبط
          يونس بتنهيدة 
          يارب تطلع بتقول الحقيقة... شكلها تايهة من كوكب تاني مش من شارع الهرم
          رهف بحماس طفولي 
          هو هنا يا عمو.... هو ده البيت أنا ساكنة هنا...يلا خبط تيتة جوة
          يونس بصوت متردد 
          عارفة لو مطلعش هو ده العنوان هسيبك هنا وامشي..... أنا كنت هتجنن وأنتي 
            القصة كاملة في اول تعليق 
          https://pub927.xtraaa.com/904850