ZER0NIGH

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة مرحبًا بك أيها الكاتب المتأمل في درب النجومية، كيف حالك وأحلامك؟
          
          قد لا تكون الأضواء مسلطة عليك الآن، ولكنني أؤمن أن المستقبل يحمل لك بريقًا خاصًا، يتلألأ بأعمالك وفكرك. ولهذا السبب، أبعث إليك هذه النصيحة التي قد تكون همسة اليوم، لكنها قد تصبح صرخة وعي في الغد.
          
          إياك أن تترك قلمك ينساق خلف ما يخالف الدين أو يزلّ به إلى ما يجلب الذنوب؛ فإن الكلمة أمانة، وكل حرف تكتبه يُحسب عليك أو لك. وإن احتوت روايتك على ما يخالف القيم، فإن كل قارئ يستقي منها سيكون وزره في عنقك، والعكس صحيح؛ إذ قد تُصبح كلماتك نبعًا يفيض بالحسنات إن هدت قلوبًا أو ألهمت عقولًا.
          
          إن كنت تبحث عن مزيد من التعمق في هذا الأمر، فقد صغت تجربة ممتدة بين صفحات كتابي "طريقة تسميم الروايات لكتابها". ستجد فيه التفاصيل التي قد تشبع تساؤلاتك وتفتح أمامك آفاقًا أعمق لفهم هذا الطريق.
          
          ابقَ مستعدًا للعظمة، فإن النجوم لا تضيء السماء إلا بعد صبر طويل.
          
          
          و السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 
          
          https://www.wattpad.com/story/389436575?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=GOLDage11
          

Mai_Meliha

قال النبيُّ -صلىٰ اللّٰهُ عليه وسلمَ-: لا يحافظ علىٰ صلاةِ الضحىٰ إلا أوّابٌ، وهي صلاةُ الأوّابين.
          
          أوّابٌ: كثيرُ الرجوعِ إلىٰ اللّٰهِ.
          
          • صلاة الضحىٰ...
          أقلُها: ركعتان، من أدّاها فكأنّما تصدّق 360 صدقة.
          
          هيّا انهض! لن تستغرق وقتًا!