Nedaali202020

ابتسم ساخراً من لفظها لاسمه بتلك الصورة التي تهلكه قائلاً:
          	
          	دعينا نتحدث قليلاً
          	
          	علياء : ألديك إهانات جديدة لم تذكرها قبل قليل 
          	
          	اجابها بصدق : اعتذر إليك.. هيا اخرجي اليَ.. أود رؤيتك
          	
          	وقفت أمامه تناظره بحزن فتحدث بتردد 
          	أعلم ان اعتذاري لن يشفع لي.. لكن عذري قد يشفع لي..
          	
          	علياء : حقاً.. وما هو عذرك؟
          	
          	عثمان بحب : أغار يا علياء.. أغار بجنوون منذ الابد والى الابد.. أغار من نفسي عليك فكيف لا أغار من سواي.. أغار واحترق بغيرتي ولا أحد يستشعر نيران قلبي سواي أنا..
          	
          	https://www.wattpad.com/story/258815872?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=Nedaali202020&wp_originator=dAYPEMdapS%2FoTP%2FfLpcNBijfnIpLR%2FrAwlUhdNPsn8h4aCsWY9%2BGphIRZxgDdqH3IugkJyjLpuJto%2Fa1RNW%2BLQc5RNkruZLYgDZd5ZpqqNxbetSDk2gb5y6SEkxhYTxN