Nedaali202020

ابتسم ساخراً من لفظها لاسمه بتلك الصورة التي تهلكه قائلاً:
          	
          	دعينا نتحدث قليلاً
          	
          	علياء : ألديك إهانات جديدة لم تذكرها قبل قليل 
          	
          	اجابها بصدق : اعتذر إليك.. هيا اخرجي اليَ.. أود رؤيتك
          	
          	وقفت أمامه تناظره بحزن فتحدث بتردد 
          	أعلم ان اعتذاري لن يشفع لي.. لكن عذري قد يشفع لي..
          	
          	علياء : حقاً.. وما هو عذرك؟
          	
          	عثمان بحب : أغار يا علياء.. أغار بجنوون منذ الابد والى الابد.. أغار من نفسي عليك فكيف لا أغار من سواي.. أغار واحترق بغيرتي ولا أحد يستشعر نيران قلبي سواي أنا..
          	
          	https://www.wattpad.com/story/258815872?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=Nedaali202020&wp_originator=dAYPEMdapS%2FoTP%2FfLpcNBijfnIpLR%2FrAwlUhdNPsn8h4aCsWY9%2BGphIRZxgDdqH3IugkJyjLpuJto%2Fa1RNW%2BLQc5RNkruZLYgDZd5ZpqqNxbetSDk2gb5y6SEkxhYTxN

Wr_Rokia_Mohmmed54

ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
          https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
          
          نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة. 
          
          كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
          أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
          جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة. 
          عمر: 
          - أزيك يا موج؟ 
          قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة 
          https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
          روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا 
          

MoniraMohamed579

التفت ماسه و دفعته و لكن لم تؤثر به فهو قوته الجسمنيه اكثر منها باكثير و كانت تراجع للخلف بارتباك و هي ترائي يقترب منها من جديد و لكن فجاه صرخت باصوت عالي و هي كانت علي وشك الوقع في الاسفل و لكن كانت ايده اسرع و مسك ايديها و لكن لم يرافعها 
          و ينظر له نظرات ماكره نظرت له و كانها تترجاء ان لا يتركها خصوصا بعد ان رائت نظرت تلك الحيوانات لعالي بسب صرختها العاليه و كانهم ينتظرون وقوعها حتي تصبح فراسيتهم اغمضت عيونها باقوه و هي تتخيل ماذا يحدث اذا تركها و كان يراقب ملامحها التي يظاهر عليها الزعر و الخوف و مره فجاه جذبها باقوه اليه لتصدم باصدره العضلي و كانت تتمسك بقميصه باقوه و تغلق عيونها باقوه و خوف و صدرها يعلوا
          و يهبط من كثره رهبت الخوف 
          و كان هو مسمتع بقربها و يقرب وجهه من خصلاتها و يشتم عبيرها و قال بهمس : انتي ملكي انا و حتي الموت مش ممكن ياخدك مني يا ماستي 
          
          (من اجبرات القاتل علي عشقها) 
          Monira mohamed.. بًقُلَمًي
          سـلطـآنهہ‏‏ آلعرب♡♕
          
           https://www.wattpad.com/story/303446627?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=MoniraMohamed579&wp_originator=y05kWvxiEMqk1yJj%2FoDoPKyGZJn%2FSogOt6aXy24y0II2rXG9RgvPqWIV%2BP8WqEXoGuKPZbIMbQPs1V48vgswSYYEq%2F7ExjBMravDiNPAZIv5FD3uX0hFSxRAhkM%2B%2Fld8