لماذا صبر أيوب؟
ولماذا خرجت مريم إلى الناس بطفلها؟
ولم يخف إبراهيم من النار؟
ولم يحزن نبينا في الغار؟
لأنهم أحسنوا الظن بالله فقط
السعادة ليست حلمًا ولا
وهَمًا ولا بأمر محال!
بل هي تفاؤل وحسن ظن بالله
وصبر بغير إستعجال
وثق دائما بإن اليد المُمتدة
إلى الله لاتعود فارغة أبداً.
لماذا صبر أيوب؟
ولماذا خرجت مريم إلى الناس بطفلها؟
ولم يخف إبراهيم من النار؟
ولم يحزن نبينا في الغار؟
لأنهم أحسنوا الظن بالله فقط
السعادة ليست حلمًا ولا
وهَمًا ولا بأمر محال!
بل هي تفاؤل وحسن ظن بالله
وصبر بغير إستعجال
وثق دائما بإن اليد المُمتدة
إلى الله لاتعود فارغة أبداً.
كما قال الإمام علي عليه السلام:
علمتني الحياة أكون واثقاً من نفسي لايعني أن أكون متكبرا أن ابكي لايعني اني ضعيف القلب أن ابتسم دائما لايعني اني لآ احمل هموما واحزانا وان اخطئ مره لايعني اني سيئ
ليس الكبير من يراه الناس كبيراً بل الكبير في ملا قلوب أحبابه أدبا واخلاقا...
صدق أمير المؤمنين
من انت؟ يا من سلبت مشاعري واحاسيسي من انت؟ يا من تفجر بركان شوقي إليك من انت؟ يا من هلت مدامعي من أجلك من انت؟ يا من عجزت الروح عن نسيانها من انت؟ يا من اتحسر ألما على ما مضى من عمري بدونك رحمالك سيدي؟ رحماك على قلب يتشطر ألما في غيابك رحماك على روح ترتوي من عذب همساتك رحماك ياسيدي ماعدت أقوى على الحياة بدونك...