@ ElYum0
للأسف اللايف خلص النهاردة الساعة 8 وعشرة لكن فيه لايف الخميس الجاي باذن الله
هتلاقيه على جروبي اسمه قصص وروايات بقلم نوران شمس اعملي طلب إنضمام وهنقبلك ❤️
@ arwazoubi
سعيدة جدًّا برأيك، وإنها عجبتك ♥️
لكن للأسف هي مالهاش أجزاء تانية، خلينا نحتفظ بالصورة الحلوة من غير مط.
لكن لو على الكتابة، فأنا بكتب أسيرة حاليًّا..
تابعيها، وإن شاء اللَّـه تعجبك.
---
بين عالمين | رواية
حبيبة، فتاة عادية من عائلة فوق المتوسطة، حياتها كانت تسير بهدوء بين الدراسة والضحك مع أصدقائها... حتى بدأ كل شيء يتغير.
برودة مفاجئة تتسلل إلى جسدها، أشياء تتحرك من تلقاء نفسها، وظلال تتربص بها من حيث لا تراها.
لكن وسط الخوف... كان هناك من يراقبها.
ليس إنسانًا... بل كائن من عالم آخر، عينيه فضية ونظرته تخترق الروح.
لماذا اختارها هي بالذات؟ ولماذا يبدو أنه لا يريد إيذاءها... بل حمايتها؟
بين الرعب والدهشة، بين الضحك الهارب من الخوف ودقات القلب التي تخونها... ستجد حبيبة نفسها واقفة على الخط الفاصل بين عالمين، حيث الحب ممنوع، والخطر أقرب مما تتخيل.
https://www.wattpad.com/story/399786281?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=amira-nawar
ومرّت سبع سنوات...
سبع سنوات صنعت فيها "أيلا" مجدها بيديها.
استطاعت أن تفتتح أكثر من معرض للسيارات، حتى أصبح اسمها معروفًا في الأوساط التجارية بقوة... حققت حلمها، لكن الحلم كان يكبر مع كل خطوة نجاح.
إصلاحها الذاتي، نضجها المبكر، إصرارها، جعلوا اسمها يُذكر في المجالس بكل فخر.
من يراها يُخدع بجمالها الهادئ وملامحها الطفولية، لكن الرجال يعرفون من هي...
هي "السلطانة" كما لُقّبت.
عينها لا ترمش في مواقف القوة... ولسانها لا يتلعثم في الصفقات.
دخلت كلية هندسة سيارات، وكان عمرها آنذاك ثمانية عشر عامًا.
فتنة تمشي على الأرض... جمال يخطف الأنظار... وعقل يُرعب كل من يستهين بها.
أما صقر القاسمي...
فقد أصبح اسمه وحده يُرهب.
كأنه صقرٌ فعلاً، لا يحوم إلا فوق القمم.
لقّبوه بـ "الكنج"، وكان حينها قد أتمّ الثلاثين من عمره.
لم يزر أهله منذ ذاك اليوم... لم ينظر خلفه، وكأن شيئًا انكسر داخله لا يُصلح.
وفي الصعيد...
لم يتغيّر شيء، سوى أن الشوق زاد في قلوب، والكره تأصّل في صدور، والحزن سكن الملامح القديمة.
أما مازن...
فقد أمسك كل شركات العائلة بيد من نار وحديد.
أصبح يُعرف بلقب "القيصر"، لا يُخالف له أمر ولا يُردّ له طلب.
وبدأت "سيليا" تأخذ مكانًا خاصًا في حياته، رغم عناده... رغم قلبه المتعب.
أما ليث القاضي،
فعاد إلى تركيا، بعد سنوات من الغياب.
تخرّج من كلية هندسة، واستلم راية عائلته بكل قوة.
وريث "آل القاضي"، صار يُلقّب بـ "العقرب"... وتركيا كلها كانت تهابه.
في حضوره، تُخفض الأصوات، وتُحسب الكلمات.https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.