ثُمّ أنّ الجَسَد ما فتِئ مُخلصا لروح عِند أهوَن عِلّة قد تُفارِقه بحثا عن السّلام بين أحضان الموت، و ها أنا ذا لروحكِ جسدٌ فمهما يبلى لا تُعتقيه .

-القس لا يحب.
  • JoinedJune 26, 2020



Story by Russo
مُقابلات  | 𝐒𝐓𝐀𝐑𝐒 by OhGeneral
مُقابلات | 𝐒𝐓𝐀𝐑𝐒
بَينَ ليلٌ ونَهارٌ أبدَعَت عُقولَهم بِما أجادَتهُ مِن رُقي الإحساسِ وجَمالِ الإبداعُ فأصبَحت كَنزُ رَسمَ البَ...
ranking #13 in حوارات See all rankings
1 Reading List