رمضان كريم جميعاً ♡ ينعاد علينا و عليكم بالصحة و الهنا إن شاء الله ❤️ ، نصيحتي لكم أن تحاولوا الابتعاد عن ذنوبكم و أن تجعلوا رمضان هذا كبداية للغيير نحو الأفضل ابتعدوا عن الذنوب و المعاصي و اقتربوا من الله عز وجل في هذا الشهر الفضيل و شكرا لكم
أتعلم ما يخيفني... أن أعود إلى هنا بعد مرور سنين طويلة و كل ما اراه كتاباتي منذ سنوات ربما ١٠؟ و لا وجود لك أن أرسل لك و لا ترد! قد ذهبت و لا سبيل آخر ، أن كل كلامي بصفحتك... لم تقرأه لكن ولا اي واحدة منها تضاهي اكبر مخاوفي و أن تنساني ، كأن تذكر شخصا كان قريبا لك لكن... تفكر و كأنه نساك أيضا! و كيف انساك و كيف و كيف!!!؟ لا اقدر لا اقدر رأفة بي أرجوك و لن انساك و إن رزق بطفلة لكان اسمك لها و حبك بقلبي يواصل و يتطاول إلى بعد المدى
رأيت الكثيرين يفقدون احبتهم لم أشعر بشئ فاحبتي معي لكن لما لم افكر يوما أن الالم قد ينتقل الي و أن كلشئ يتكرر للكل لما لم افكر بخسارتك؟ أكنت موقنا انك ستبقى معي؟ اجعلك قلبي كزء منه و لم يخف؟ أم أن تعلقي بك السبب في الذهاب؟ الاسئلة كثيرة و لا ارغب بالتفكير فيها طويلا فهي ترهقني ، كلما اتذكر يحن قلبي و تدمع عيني ، لساني لم يعد قادرا على التعبير كلما اشتقتلك اكتب و اكتب و اكتب هكذا اعبر عن مشاعري اليائسة لم يعد أحد يهتم ، لا احد يهتم لو لم يكن الألم يخصهم لن يشعر أحد بقدر المك حتى يحل به و هذا صعب ارجوا الا يحس احد بذلك ، الرسمة التي رسمتها لنا... لازالت بالدفتر ملاكي لازالت هناك ، حتى اللهجة سأكمل محاولة اتقانها انصبر حتى استطيع المجيئ اليك؟ ءأجرؤ يوما و اراسلك ب"هلا ارسلتي عنوانك؟" ايمكنني الركض بسرعة ناحية بابك و ادقه لأضمك إلى صدري و لا اتركك إلى أن اشبع ولا اضنني قد افعل؟ لو اقطع كل ارجاء العالم لأجلك سأفعل و إن كان علي مواجهة المخاطر و الالام و الصعاب سأفعل!!! قد آتي يوما و ارفع يدي راجيا باكيا متقطع الأمل إلا برب العباد أن يارب أعده لي فيعيدك! و إن كنت تحبني ادعو معي...
احببتها ولا أزال ، اشتاقلها حتى لو كانت معي و سأبقى
-متى استيقظ يوما و تفاجئني "قد عدت اليك~؟" أو "أنا هنا! لن أذهب مجددا" سأبكي فرحا ، سأفعل ستعلو شهقاتي و رجفات جسدي من كثر حبك افتعودين؟ ارغب بأن ارسل اليك بعض مقاطع الريلز كما يقال ، ارغب أن احكي لك قصصي و اضحكك ارغب باخبارك بقدر حبي لك ، اه و كم ارغب و ارغب ، ءانت بخير؟ ارجوا ذلك مشتاقة لك و لكل شبر و تفصيل يذكرني بك...-
أستعودين يوما؟
_لقد هطل المطر اليوم
_اوه حقا؟!
_اجل و دعيت لك!! كلما هطل المطر ادعو لك
_لا تدري كم هذا يفرحني ياقلبي
_احبك!
_و انا أيضاً!!! أكثر مما تتخيل
*أيا ليت الزمن يعود يوما..*
-بينما توقف هطول المطر و بدل قول دعاءه يجلس ذلك الجسد تحت سقف محطة الحافلات ينتظر الباص بينما تتسارع السيارات و ضحكات الناس تتعالى لا افكر الا بك*
_قد هطل المطر اليوم... و دعوت لك ، احبك ♡
آسفة لإخبارك بهذا لكن لن أعمل بما طلبت لا أستطيع أن انساك ، لربما الكلام يصبح موجها كلما كان معسولا اليك ، ياليتني اكلمك بأحلامي فحسب لا اطلب أكثر من هذا ، اشتاق اليك بكل ثانية تمر... لما لا تعلمين؟