فِي بَعض ألمَواقف نِرى أشِخاص نِرى تَغير يُصيبهم
نِعتقد أنهم يَكِرهُونا أو أنهم غِضبين مِنا، و لا نِعرف الحل
خاِئفون مِن أن نِكُون قِد أخطأنا فَي شَيء مِعهم و لا نِعرف
و لَكن ألضُروف تُغير كَثيراً، لِنتعرف عَليها و نِعرف سِببها.
عِدم الأهتمام فِي شيء بَكون بِسبباب عَديده و مِنها
مِنها موت شَخص يَقرب لِه أو تَغير والده او امه عِليه
وَ هُناك أسباب أخرى بِكثير، فِلهذا فِلتبقى مِعه و تُنسيه هَذا
فِلتبقى الشخص الذي يَبقى مَعه و يُسانده دائما و أبداً
فَهذا سَيُسعده و يُسانده و يُنسيه كُل شَيء قِد حَصل لِه
مِن أجل أن يَرجع كِما كان و أكِثر و هُوَ و مُبتسم و سَعيد.
ألعِصبيه عِلى أسخف شَيء قِد تِراه مِعَ أيي شَخص
و هُوَ لِم يَكُن هِكذا أبداً و أول مِره تِراه هِكذا
و سُوفَ تتفاجاه و هَذا قِد يَكون ألسبب و هُوَ صِدمه فِي حياته
قِد سَببتها و هِذا مَا حِصل لِه و أما أنت فِبقى مِعه سَانده
أسأله سِبب غِضبه أستمع أليه دائما و قِف بِجانبه و لا تتِركه الى أن يَتحسن
فِهوَ يَحتاج شِخص الى جِانبه فِعندما يَرك سِدرك أنكم مُهم بِلنسبه لك.
ألبروده شَيء قِد يُزوعجك و لِكن لَيسَ بِدهٌ أبداً فِعليكِ أن تِهتم بِه
ألبروده و عِد أعطاه أيي شيء رِدت فِعل مُعين و لو حِتى قَليلاً
سِببها كَبقيه ألسباب تِماماً، مُوت شِخص صِدمه فِي حياته
و أسباب أخرى أيضاً، أذا رأيته يَبكي لا تُقفه فِلبكاء أقوى عٍلاج
أجعله يَبتسم عِند ألحزن و يَشعر بُجودك دائما و أبداً مِن أجله
لأي سَبب أبقى مِعه لا تِحكم عِليه مَن تَصِرُوفاته الغير مُباليه فِقط كُون مِعه.
︶··︶··︶··︶··︶··︶··︶