erokax

قصة مثيرة لتساؤل حقا كثرة السؤال تدخلنا في مهالك والوسواس هو الموت البطيئة لكل نفس.
          لشيطان أبواب عدة فأن كنت لاهيا في الدنيا وملذاتها أغواك بها وحسن لك كل قبيح حتى تستلذة النفس وتستعذبه.
          وأن كنت تقين تعاف الرذيلة أتاك من باب الدين وقذف في قلبك الشك في وضؤك،صلاتك وحتى صفاء سيرتك في ما تقبل عليه من طاعات.
          أحيان تعطي المسكين فايوسوس لك بأنك لم تعطيه لوجه الله فتجد نفسك بعد ذلك تركت هذه العبادة خشيت أن يكون على حق.
          في أحد المرات أستمعة لحديث شيخ أجهل أسمه الآن قال بمعنى كلامه اذا شكى المراء في وضوءه ليس عليه أن يعيد التوضأ بل يمضي ولا يدع الشك يأكله لانه إذا ما أستسلم له ستجده يعيد الوضوء مرات عديدة حتى يسأم ويترك الصلاة.
          قصة مثيره وا عجبتني فشكرا على كتاباتها 
          
          
          
          
          هذا رأي بعد قراءة قصتك إلحاد إلا ربع شكرا لك أرجوا أن استمتع بكتاباتك الاخرى

erokax

هل أنت كاتبة إلاحاد الإربع،لقد لفتني عنوان قصتك،لذلك قررت قرئيتها خاص وأن أحب الفكر في المعتقدات الدينية بشكل يرسخها في عقل اكثر

zohhalll