PrincSsrj

‏«وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء» (ابراهيم42-43) #محمد _مرسى 

PrincSsrj

‏«وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء» (ابراهيم42-43) #محمد _مرسى 

PrincSsrj

‏ماهو الرد الجميل ؟
          ‏هو أن يردك الله إليه بلطف دون أن يبتليك بمصيبة، 
          ‏وأن تعود إلى الله والطريق الحق دون أن تجرك المصائب إلى الله جراً ..
          ‏“اللهم رُدنا إليك رداً جميلاً”

421108

@PrincSsrj  اللهم آمين
Reply

PrincSsrj

الحقيقة أن الناس في مصر محظوظون .. فهم ليسوا بحاجة إلى قراءة أدب الرعب لممارسة بروفة الموت .. إن الرعب ضيف دائم معهم خاصة أسوأ أنواعه: الخوف من الغد.
          
          من مقال "عن أدب الرعب في بلد مرعوب" من كتاب "دماغي كده" #أحمد_خالد_توفيق

421108

@ PrincSsrj  ⁦❤️⁩⁦❤️⁩
Reply

PrincSsrj

رد فعل الفتاة المصرية في منتصف القرن التاسع عشر حين يراها رجل غريب عنها بدون ساتر للوجه. "يا خيبتي، يا دَهوِتي."
          
          "صحيح أن الكثيرات من بنات الطبقات الدنيا يظهرن بين العامة سافِرات الوجه خاصة عندما تكون يداها مشغولتين في حمل ثقل فوق رأسها. وإذا صادف ووقعت عينا رجل علي امرأة محترمة وهي سافرة الوجه ولم يكن مسموحاً له التمتع بمثل هذا الامتياز، تعمد بسرعة إلي تسوية طرحتها فيسمعها الرجل تقول: "يا خيبتي، يا دَهوِتي."
          
          من كتاب (عادات المصريين المحدثين وتقاليدهم 1833-1835) - إدوارد وليم لاين