PrincessBosy2

السلام عليكم 
          	بما أن الظروف الفتره دي صعبه جدا والناس ربنا الاعلم بيها 
          	معايا تطبيق زي الفيسبوك بالظبط، تقدر تكسب منه كل اسبوع 50 دولار التطبيق ده من غير اى إيداع وربنا يوفق الجميع واي حد محتاج اي استفسار تحت امركم اللي عايز التطبيق يبعت خاص.

AhmedAhmed918227

@ PrincessBosy2   التطبيق 
Reply

AhmedAhmed918227

@ PrincessBosy2  اسم التطبيق ايه 
Reply

ShaymaaMohammed385

@ PrincessBosy2  ممكن اسم التطبيق
Reply

user29335480

https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480في وسط تلك الغرفة الباردة، التي لا يوجد بها ضوء ولا حتى شعاع للقمر، كان المكان يدل على الوحدة والألم، ولا مكان لشعور آخر يُحطم ما تبقى لها.
          
          كانت تجلس تضم ركبتيها إلى صدرها، شاردة الذهن، لا تعلم لماذا كل هذا الألم.
          منذ أن رحلت والدتها وهي تعاني من تعامل والدها معها. في بعض الأوقات، كانت تفسر ذلك على أنه نتيجة حزنه الذي أثر على معاملته، أو ربما أنه لم يعد يحب الحياة بدون والدتها . لهذا، أصبحت أفعاله مختلفة عن ذي قبل. 
          
          أما الآن، فهي في مكان لا تعرف عنه شيئًا، مع شخص غريب، لا تعلم من هو أو ما هي دوافعه. جُل ما تعرفه أنها اختُطِفت منذ يومين، وأُحضرت إلى هذا المكان. وما يحوم في عقلها سؤالان: "لماذا أنا هنا؟ ولماذا يتحدث هذا الشخص عن والدي باستمرار؟" 
          
          قطع تفكيرها دخول ذلك الشخص بشموخ وقوة، مغلقًا الباب خلفه بعنف هزَّ الجدران. أغمضت عينيها برعب، تحاول أن تصمد، لكن كيف يمكنها الصمود أمام هذا الوحش؟ 
          
          اقترب منها وجلس بجانبها بعض الشيء، فابتعدت هي برعب. كان خوفها مبررًا بعد التهديد الذي ألقاه عليها في الليلة الماضية. هي بطبعها تخاف بسهولة، وتنهار نفسيتها من أقل شيء. 
          
          تحدث هو بنبرة مكر وخبث: إيه؟ القطة أكلت لسانك؟ 
          
          نغم (بسخرية): لا والله، بس أمثالك الأحسن ما أتكلمش معاهم. 
          
          جذب شعرها بقوة للأسفل، مما جعلها تصرخ من الألم. 
          نظر لها بعنف وغضب مرددا بفحيح مميت لها
          : لا يا ****! أنا مش حد تتكلمي معاه كده. وإلا والله هعمل اللي في دماغي. حاولت دفعه بعيدًا عنها، لكنها لم تستطع. 
          
          نغم بخوف تجلها على تعبير وجهها كاملا: خلاص، سيبني! مش هتكلم تاني.
          
          وبنفس نبرته الأول صرخ بها:
          و

xn_6789

انتي بتستغلي اني نايم وبتبوسيني وياريتك بتبوسي صح ”
          “ليه انشاء الله هي البوسة الصح ازاي بقى ”
          اقترب منها ثم تناول شفتيها بين شفتيه واخذ يلثم شفتاها تارة العلوية وتارة السفلية ويداه الخبيرة تتحس تقاسيم جسدها الانثوي المثير ،،، ابتعد عنها عندما أحس بانها بحاجة للهواء ،،،شهقت بقوة كأنها كانت تغرق ،،، دفن وجهه في عنقها المرمري مقبلاً جلدها الرقيق الناعم تأوهت ... من فرط مشاعرها ولكن تأوهها دفعه للجنون وجعتله يتعمق اكثر تاركاً علامات زرقاء واخرى بنفسجية ابتسم على علامات ملكيته التي تلونت بها رقبتها البيضاء ثم عاد الى ملاذه شفتيها يمتصها بقوة مدخلاً لسانه داخل فمها الكرزي الصغير مستكشفاً اياه ويداه تعتصران صدرها الطري خرج منها تأوهات من فرط الرغبة اودت بعقله إلى الجحيم وشرع بخلغ ملابسها و فجأة فزع حين....https://www.wattpad.com/story/380447209?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=xn_6789

ZeinabSaid123

متابعة وفلو لأكونت الواتباد وضيفوا الرواية في المكتبة يا سكاكر . #اقتباس
          
          صعدت غرفة النوم وجدت زوجها يجلس على الفراش شارداً، أغلقت باب الغرفة بخفة وأتجهت إليه بمرحها المعتاد:
          -حبيبي بيعمل أيه ؟
          تبسم بحب وقال:
          -هكون سرحان في أيه مثلاً ؟
          حكت جبينها بتفكير مصطنع وقالت:
          -ممممممم يمكن مثلاً بتحب جديد ؟ أو بتفكر في واحدة ولا حاجة ؟
          أتسعت إبتسامة الآخر وأعجبته لعبتها وقرر مراوغتها بدهاء:
          -ما هو أنا بحب جديد فعلاً، ومش أي حب أنا بعشقها يا صفا حاجة كده مختلفة تخطف قلبك نفسي اعرفك عليها أوي وأتمني متزعليش أني حبيتها أكتر منك بس أنتي لو شوفتيها هتعذريني علي حبي ليها.
          تجمعت الدموع في عين الآخري بصدمة، وتدراكت بحزن تحافظ علي ما تبقي من ماء وجهها:
          -ربنا يخليها ليك.
          أستشعر ولكن تجاهل ذلك وأكمل حديثه:
          -أنا أه بحبك يا صفا وكل حاجة أنتي مراتي أولا وأخيراً بس أنتي عارفة الحب مش بإيدنا ولا أيه.
          ابتلعت ريقها بمرارة وقالت:
          -عندك حق الحب مش بإيدنا طيب هسيبك أنا براحتك محتاج حاجة ؟
          تحدث بمكر:
          -مش حابة تشوفيها ؟
          أشتعلت الغيرة داخلها وأرتفع هرمون الأدرينالين داخلها معلناً عن تمرد روح الأنثى داخلها ردت بغرور مصطنع:
          -وأشوفها أنا ليه ؟ مش هي عجباك أنت ؟ يبقي خلاص مش مهم أشوفها أصلها أذواق وممكن متعجبنيش وأنا الصراحة مش بحب أجامل ولا حابة أكسر قلبك.
          أبتسم بخبث وعينيه تلمع ببريق ماكر:
          -لأ اطمني ولا رأيك ولا رأي غيرك هي قاعدة علي قلبي ومربعة حتي لو بالنسبة ليكي مش حلوة هي بالنسبة ليا ملكة جمال ها هتشوفيها ولا ؟
           #رواية_تائهة_في_قلب_أعمى #زينب_سعيد_القاضي
          
          https://www.wattpad.com/story/377410285?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=ZeinabSaid123