Walkér.

فـ السَيد جيون هذا، وقبَل سبع سنوات، كانَ سُكرَّة قَلبـي ، كانَ زوجًا لي، يَتدلل بَينَ يَدَيَّ ، ويتكور داخلَ حِجرّي ويضعُ رأسَه عَلىٰ صَدري ليلتمسَ الدفئَ.
          ولكن ومن المؤسِف إن كل هذا قَد غَدى بينَ طيّات الماضي وأضحى مجردَ ذكرياتٍ قَديمَةٍ مدفونَةً في خاطرِي الذي يَتذكر في كل شيَءٍ. 
          وخاطرَه الذي لا يَتذكر شَيئًا.
          فهذا كانَ قبلَ الحـادث.
          وقبلَ دخولي السِجن. 
          وقبل أن يفقدَ ذاكرَتـه. 
          وقَبلَ أن يُعلنَ القَدر عَلينـا؛ الفِـراق.
          
          
          6500 words لحَد الآن. 
          - قريـبـا.

والكر…تايلور ڤان هيلسي النسخة القديمك عندك؟ و يصير ترسليها لي ؟، واذا لا مو مشكلة ♡.

مُقتطف قادِم ؛ 
          خارجَه كانَ كَما المُعتاد جامِد. 
          ولكنَه، وفي داخلِه... كانَ يَتصبب عرقًا.
          ولكنَ آدموند لَم يَكُف عَنه حَتى يَحصل على إجابات ، بَل أعادَ طرحَ تساؤلـه مرَةً أُخرى عَلىٰ إلسورث -وهوَ الشَخص الذي اصبَحَ زوجَه قبل ساعات بعد علاقَة طويلَة دامَت لسنوات-
          
          " قُـل لِي يا إلسورث  ، أخبرني الحَقيقَة ، ما الذي جَرى مَع إبننـا جُونّغكُوكْ قَبل سبعَة سنوات؟ مَع مَن كانَ يَعيش قبل تلكَ السبعة سنوات السابقَةٍ وأُمـه كانَت مَيتَة وأبوه دخل الى السِجن ؟ ولماذا فَقَدَ ذاكرَتـه؟ "
          
          هذه المرَة  ، جعلَ آدموند تساؤلَـه أكثرَ وضوحًا.
          ولكن هذه المرَة، يَدُه بَدَأت ترتجف .
          – وكانَت الرَجفَة واضحَةً لآدموند هذه المرَة.
          والذي بدوره وضعَ يَدَه عَلىٰ كَتف إلسورث، يحاول طَمأَنَتَه. 
          
          " حَبيبي إلسورث ، لا تَخَف من رَد فِعلي، 
          وأخبرنِـي ما اريد معرفَتَه عن جُونّغكُوكْ...
          ثم قُل لِي ، هَل لهذا علاقَة بأحلام جُونّغكُوكْ التي -كما قال لي مرَةً- أنَه يرَى فيها رجُلًا أسمرًا دافئًا ولكنَه لا يعرف ملامحه ولا يَذكر أحدًا.
          هل لهذا علاقَـة بماضيـه؟ "
          
          كلام آدموند هذا جعلَ إلسورث خابئًا أكثرَ ، وبلا حِيلَة.. ولا مهرَبَ لديه الا أن يبوح لـ آدموند بشيءٍ من الحَقيقَة. 
          
          " تَعِدُني أن لا تُخبر أحد حتى جُونّغكُوكْ ؟"
          – تسائَلَ إلسورث والرجفَة واضحَة عَلىٰ يَدَيه.
          
          " بالتأكيد  ، انا صاحِب سِرِّك! " 
          – ردَ آدموند بتأكيدٍ.
          
          وهذا ما دفعَ إلسورث للتصريح بإعترافٍ أخير لا يَعرفه غيرَه وغيرَ -مُساعده- سانتوس  :
          
          
          " جُونّغكُوكْ قبل السَبعَة سنوات وقبل أن أُحضرَه لَكَ... كانَ على علاقَةٍ بأحدٍ لَعلَه هو ذاته -الرَجل الأسمَر- الذي يراه في أحلامه "
          
          – قريبًا.

شلونك عزيزي اخبارك البارت يجنن كالعاده.... قدمتي للجامعه لو بعدك

لا انا حأفرح بتخرجي من الكلية اكثر

يمكن حفرح اكثر من حفل تخرجي المستقبلي من الكُلية لما اشوف اوضاع تايكوك تصير طبيعيّة برواية سيجارة.

ولك بارت اخخخخخ حَماسيييي مسنينينسنسنسم.

بارت. 
          https://www.wattpad.com/story/395132459

ولكم راح ينزل بارت واني لحد الان ما متفاعله عالبارت القديم وما مكملتة

مزاح صار بوعي انوب