أَهلاً، أنهُ اليوم أللا أعرِف، وَمازال الحِداد قائِم، ولم يُحضِر أي إمرِء زَهرة بيده، قَد قدَموا التعازي دون كلمات أيضاً، ولم يتوسَط أحد الكراسي، بل لم يدخُل مِن أحد المنزِل، نَظروا مِن النوافذ نية التسلية، ثمَ أكملوا، وهَناك مَن مُنع مِن الدخول سَلفاً، ذَلك لأمتياز عَظيم، أتمنى أن يَتم الأستمتاع بِه، شهادة أخيرة لمَ تبقى مِن الود.
أَهلاً، أنهُ اليوم أللا أعرِف، وَمازال الحِداد قائِم، ولم يُحضِر أي إمرِء زَهرة بيده، قَد قدَموا التعازي دون كلمات أيضاً، ولم يتوسَط أحد الكراسي، بل لم يدخُل مِن أحد المنزِل، نَظروا مِن النوافذ نية التسلية، ثمَ أكملوا، وهَناك مَن مُنع مِن الدخول سَلفاً، ذَلك لأمتياز عَظيم، أتمنى أن يَتم الأستمتاع بِه، شهادة أخيرة لمَ تبقى مِن الود.