@miracl26
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرواية اللي تقصدينها كانت بالوتباد بس كانت من فترة طويلة لها سنتين او ثلاث سنوات بس تقريبًا لم تعد موجودة، فما استطيع اني اساعدك اعتذر منك.
ماذا لو عُدتُ مِن جديد وطرقتُ بابك راغبًا أياك، طالبًا العفو والصفح والغُفران، ماذا لو أتيتُك لحوحًا مُصممًا أن تفتح لي بابًا وتستجيب تلك المرة، أنا المغلوب على أمري انا الذي أرهكتني معارك الحياة التي لا تنتهي، فتقبلني يا اللَّه كما تقبلتني دومًا فما لي سواك أرجو، وما لي سواك الجأ.
عن ابن عباس رضي اللّٰهُ عنهما قال: كان النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم يُعَوِّذُ الحَسَنَ وَالحُسينَ، وَيَقُولُ:«إِنَّ أباكُمَا كَانَ يُعَوِّذُ بِهَا إسماعيل وإسحاق: أَعُوذُ بِكلماتِ اللّٰهِ التَّامَّةِ، مِن كُلِّ شَيطانٍ وَهامَّةٍ، وَمِن كُلِّ عَيْنٍ لامَّةٍ». أخرجه البُخاري.
قلوبُهم كالحجر! تاللَّه إن الحجر لبريءٌ مِن أولئك الناس، ما علاقته بهم المسكين حتى يَقترن بقلوبهم المليئةٍ بالخُبثِ والقسوة والدهاء، الحجر أرق مِن تلك القلوب، أرقُ مِن أن يفعل كما يفعلون، لقد أُلقيت عليهم لعنة فقلوبهم قاسية لا يجب أن تُقارن بذاك الحجرِ الذي يقضي يومه يُسبح للخالق هل سبحوا هُم اليوم وذكروا ربهم؟
اقتباس من القصة القصيرة "أحلام! "
*يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا*
لا تنسوا سورة الكهف وكثرة الصلاة على نبينا محمد صلَّى الله عليه وسلم.
ودمتم بخير ❤
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.