RaenoAli2

وإذا أصيبَ القومُ في أخلاقِهم
          	فأقمْ عليهم مأتماً وعويلا
          	وإذا النساءُ نشأنَ في أمّيَّةٍ
          	رضعَ الرجالُ جهالةً وخمولا
          	ليسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من
          	هَمِّ الحياةِ وخَلّفاهُ ذليلا
          	إنَّ اليتيمَ هو الذي تلقى لهُ
          	أُمًّا تخلّت أو أباً مشغولا
          	— أحمد شوقي

sirene_galaxy51

@RaenoAli2 كلمات حقيقيه 
          	  كيف حالك اشتقت لك رينو
Reply

MohamedAdel0927

عرفت ربى:
          *هتيجي ايام تحس فيها إنك مش قادر تڪمل ، إنك عايز تستسلم لڪن افتڪر إن ڪل حاجه بتعدي ، حتى المشاعر اللي بتحس انها هتفضل جواك للابد ، حتى الحزن اللي حاسس انه ساڪن جوا قلبك.  ڪل حاجه بتتغير ، وانت ڪمان هتتغير هتبقى اقوى ، اهدى  ، وهتشوف الامور بمنظور مختلف. متحڪمش على مستقبلك بناء على وجع لحظي ، لڪن بڪره ممڪن يبقى مختلف تمامآ عن النهارده "".*
          
          *مش يمڪن ڪل اللي بمر بيه اختبار من عند ربنا ولما انجح فيه هفرح فرحه تنسيني ڪل التعب ده فرحه يهتز ليها قلبي ، فـ اصبر واحتسب* ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️"".
          
          *رحلة الصبر صعبة، لكن نهايته جميلة.* 
           *فلو لاقيت نفسك صابر وإنت في إيديك تجزع؛ لو بتقول لنفسك أنا هصبر والعوض على الله؛ تأكد إن ربنا اللي مثبتك.. وطالما من عند ربنا؛ يبقى دايمًا خير..* 
           *اصبر على الضلمة اللي في حياتك، وبكرة النور هيحاصرك* *من كل مكان.* 
           *ربنا يعوضنا على قد ما صبرنا.* **
          
          *"" الراحة فِـ القُرآن، الراحة فِـ الصلاة، الراحة فِـ الدُعاء، الراحة فِـ القُرب من ربنا، القُرب من ربنا حرفيًا هو الحاجة الوحيدة اللى بتهون أي حاجة من تعب وخنقة وفقدان الأمل، لما بتقرب منه بتحس إنك مش خايف من أي حاجة مُمڪن تحصلك " ♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️.")*

RaenoAli2

وإذا أصيبَ القومُ في أخلاقِهم
          فأقمْ عليهم مأتماً وعويلا
          وإذا النساءُ نشأنَ في أمّيَّةٍ
          رضعَ الرجالُ جهالةً وخمولا
          ليسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من
          هَمِّ الحياةِ وخَلّفاهُ ذليلا
          إنَّ اليتيمَ هو الذي تلقى لهُ
          أُمًّا تخلّت أو أباً مشغولا
          — أحمد شوقي

sirene_galaxy51

@RaenoAli2 كلمات حقيقيه 
            كيف حالك اشتقت لك رينو
Reply

RaenoAli2

من أروع ما قرأت ❤
          
          � يُقال إن امرأة فرنسية تُدعى جين بلغت التسعين من عمرها، وكانت أرملة فقدت ابنتها الوحيدة بسبب التهاب رئوي، ثم فقدت حفيدها الوحيد في حادث سير، فلم يبقَ لها أحد من عائلتها. كانت تعيش وحيدة في شقة بوسط باريس في منطقة حيوية، وكان ذلك عام 1965.
          
          ولأنها لم تكن قادرة على العمل وكان دخلها ضئيلاً لا يكفيها، لفت وضعها نظر أحد المحامين، فقرر استغلال حالتها لصالحه. عرض عليها أن يدفع لها مبلغًا ثابتًا كل شهر (2500 فرنك فرنسي) طوال حياتها، مقابل أن تؤول الشقة إليه بعد وفاتها.
          
          المحامي ظن أن امرأة في مثل عمرها لن تعيش أكثر من سنتين أو ثلاث، فيحصل هو على الشقة بسعر زهيد. لكن المفاجأة أن جين عاشت حتى بلغت 122 عامًا! بينما توفي المحامي قبلها بقدر الله.
          
          وبذلك استمرت جين تعيش في شقتها، بينما ظل المحامي – طوال ثلاثين عامًا – يدفع لها أضعاف ثمن الشقة، وفي النهاية لم يحصل على شيء!
          
           والعبرة: قد يظن الإنسان أنه أذكى من غيره أو أطول عمرًا، فيخطط ليكسب بالحيلة… لكنه لا يعلم أن الله قد يسخّره ليكون رزقًا لغيره، ويموت هو بالحسرة

Aurelia_Watt

@RaenoAli2 
            أحببتها جدا
            بارك الله فيك
Reply

RaenoAli2

رواية جديدة اتمني تعجبكم وتقولولي رأيكم عنها ❤☺️
          https://www.wattpad.com/story/401450686

Aurelia_Watt

@RaenoAli2 دام حمدكِ يا رب
Reply

RaenoAli2

@Aurelia_Watt  
            الحمدلله ياحبيبتي 
            انتظر رأيك إذا...  بفارغ الصبر  
Reply

RaenoAli2

@sirene_galaxy51  
            تسلمي ياقلبي ❤
Reply

Mai-Meliha

أتتذكر آخر مرةٍ آلمك فيها جسدك؟
          وحين عدتَ إلىٰ منزلِك بعد يومٍ طويل، كيف كان حالُك؟ جسدٌ هزيل، ضعيف، لا يقوىٰ علىٰ النهوضِ! فكيف كُنت تُصلي آنذاك؟
          
          كالعجوزِ أو كمن أصابَه السقمُ في بدنه؛ ركوعه وسجوده بمهلٍ وهدوء! فكيف لا تحمد الله علىٰ نعمِه الواسعةِ، وصحتِك التي وهبها إليك؟
          
          فلِمَ تُصَلِّ سريعًا؟ أهكذا يكون شكرُ النعم؟
          رجلاك اللتان تقف عليهما، من أنعم بهما عليك؟ وها أنت بين يدي الله تُصلي، فهل جزاء الشكر أن تتعجل؟
          
          فما بالك بضعيف الجسد وقد أضناه المرضُ، فلم يعد يقوىٰ علىٰ الصمودِ بقدميه! وهناك آخرٌ عاجزٌ طريحُ الفراشِ!
          
          فيا عبدَ اللهِ، اتقِ الله في صلاتِك، وتمهّل فيها دون تعجّلٍ!

Mai-Meliha

﴿فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا ۝ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا ۝ وَنَرَاهُ قَرِيبًا﴾
          
          قد ترىٰ الفرجَ، حلمَك وشفاءَك، مجرد شيءٍ مستحيلٍ، مجيئَه ببعيدٍ، ولكن إن صبرت ستنجو وإن لم تصبر ستهلك، لذا توكل علىٰ الله وافعل أقصىٰ ما لديك فإن الله لا يكلف نفسًا إلا وسعها، وأوجاعُ الدُنيا ما هي إلا أجور الآخرة، فتحمل وارض، وتذكر! فإن مع العسر يسرا، إن مع العسر يسرا ^^
          
          صل علىٰ حبيبنا ونبينا سيدنا محمد ﷺ