تلك الفتاة التي تربعت فوقها غيمة سوداء، وحاوطتها الأفاعي، تلك الفتاة التي لم يصدقها أحد، ولم تشعر بالحب رغم وجوده، التي فقدت ثقتها بنفسها وكرهت نفسها لدرجة لم يتصورها أحد، عانت في كل ليلة ومسحت دموعها بعد ملىء وسادتها، اذت نفسها كي تسكت الم قلبها، سامحت في كل مرة، وغادرت مكسورة الخاطر من كل جلسة، التي استهزء بها أقرب الناس إليها، تلك التي اتخذت من عالم الخيال واقعاً لها، وحين تعود للواقع تتألم وتنام تلك هي أنا..
روايتي الجديدة: تخيفني قوتي
Raghad hammad
تلك الفتاة التي تربعت فوقها غيمة سوداء، وحاوطتها الأفاعي، تلك الفتاة التي لم يصدقها أحد، ولم تشعر بالحب رغم وجوده، التي فقدت ثقتها بنفسها وكرهت نفسها لدرجة لم يتصورها أحد، عانت في كل ليلة ومسحت دموعها بعد ملىء وسادتها، اذت نفسها كي تسكت الم قلبها، سامحت في كل مرة، وغادرت مكسورة الخاطر من كل جلسة، التي استهزء بها أقرب الناس إليها، تلك التي اتخذت من عالم الخيال واقعاً لها، وحين تعود للواقع تتألم وتنام تلك هي أنا..
روايتي الجديدة: تخيفني قوتي
Raghad hammad