رحمة

تم نشر تكميله الفصل 15  من And more  بكتاب منفصل لمن يريد قراءتها.

رحمة  ما هي روايتك المفضلة ؟

هل من الممكن ان اسألك من اين وكيف تعلمتي هذا الاسلوب في السرد انه اكثر من رائع ارغب حقاً في المعرفة. 
          وسؤال اخر انا ايضاً لدي حساب اخر ولقد فقده ولا اعرف كيف استرده هل عندك معلومة قد تفيدني عن
          كيفية استرداده. 

Ohhh look who came back! 
          We missed you, I’m so glad that you came back
          So excited to read your words again 
          Keep going ma love <3

فقدت الوصول للحساب لمدة طويلة آسفه لعدم أستجابتي لجميع الرسايل!
          توضيحات مختصرة:
          
          من أنتِ؟
          كاتبه قصه ثور/لوكي And More ونظيرتها الآمير الفضي. وخولييه.
          أين كنتي؟
          بعد ظروف طويله وخاصه فقدت الوصول للحساب. عملت حسابات ثانيه بعيده عنه ونشرت بعض الأعمال لكني رجعت هنا للإكمال والكتابة لأجل ثور/لوكي مارفل بشكل عام  ولمن يريد قراءة قصصي عنهم.
          
          هل سينزل تشابتر أخر قريبًا؟ هل ستكتبين قصص أخرى أو جزء ثاني لقصصك؟
          نعم، نعم ، ولا... سأكتب قصص أفضل، يهمني أن يستمتع شخص واحد على الأقل بما أكتب، التفاعل ليس مهمًا ، كل ما أنا ممتنه له أن يخبرني شخص أنه أستمتع بقراءة قصتي.
          بخصوص نهايه And More...
          هذه القصه كانت مجرد تجربة لكل شيء رأيته بالنسبه لثور ولوكي وكيف يمكن أن تكون علاقتهما وفقا لفلم ثور. أطمح أن تكون القصص القادمه تفي بالشخصيات والحبكة.
          أي سؤال أخر سأحاول الإجابة عنه بخصوص القصص، شكرًا لكل من عبر عن إعجابه بالقصة!

شكد حلوه هاي الروايات وين اختفت كاتبتها

          إخواني وأخواتي،
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          أنا اليوم لا آتيكم قاضيًا ولا متهماً، بل أخٌ في الله يحب لكم الخير كما يحبه لنفسه، ويخاف عليكم كما يخاف على نفسه.
          نحن اليوم في زمن كثرت فيه الفتن، وتداخلت فيه الأصوات، وأصبح كثير من الناس لا يعرفون الحق من الباطل، ولا النور من الظلمة. ولكن عندنا نور لا ينطفئ، وهو كلام الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
          
          النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي أُرسل رحمةً للعالمين، كان قلبه مليئًا بالرحمة، حتى أنه في يوم من الأيام، عندما قرأ قول الله تعالى:
          "إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ ۖ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ" [المائدة: 118]
          بكى حتى ابتلت لحيته، وقال:
          "اللهم أمتي أمتي"
          فقال الله لجبريل: "اذهب إلى محمد – وربك أعلم – فسله: ما يبكيك؟"
          فأجابه: "يا جبريل، اذهب إلى محمد وقل له: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك."
          
          تخيلوا هذا النبي الكريم، يبكي من أجلنا، يخاف علينا من النار، ويرجو لنا الجنة، حتى في آخر لحظاته كان يقول:
          "الصلاةَ الصلاةَ وما ملكت أيمانكم"، وكان يقول:
          "أمتي أمتي"
          كيف نقابل هذا الحب؟ كيف نرد دموع نبي بكى من أجلنا؟
          هل يكون بالعناد والمجاهرة بما يخالف شرع الله؟
          أم بالجهاد على النفس، ومصارحتها، والسعي لطريق التوبة والرضا الإلهي؟
          
          أعلم أن الصراع الداخلي ليس سهلاً، وأن ما تشعرون به ليس مزيفًا، لكن في ديننا ما هو أعظم من المشاعر: فيه الصبر، فيه الثبات، وفيه وعد الله لمن جاهد نفسه.
          
          أنا لا أقول لكم أن الطريق سهل، ولكن أقول إنه يستحق، وأن الله يرى كل من يجاهد ويصبر ويطلب رضاه.
          والله يقول: "وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ" [العنكبوت: 69]
          
          عودوا إلى الله، واسمعوا نداء نبيكم الذي بكى من أجلكم. لا تغلقوا قلوبكم عن الرحمة، ولا تتركوا الشيطان يهمس لكم أنكم بعيدون.
          فالله أقرب مما تظنون، وبابه مفتوح دائمً
          أسأل الله لي ولكم الهداية والثبات، وأن يغمرنا  جميعًا برحمته التي وسعت كل شيء. ابتعدو عن المثليه ولا تكوني كا الذين من قبلكم الله عز وجل جعلك مسلم حتي يراك في الجنة لا تجعل دموع النبي تبكي بلا فائده علينا لقد بكى من أجلنا حتي يرانا في الجنة وليس النار انا انصاحكم لاني اعتبركم اخواتي في الدين و انصحكم حتي اركم في الجنة.
          
          

ماحبيت نهاية لوكي وثور بمتمنا جزءتان

ليش كل كتاب روايات ثورلوكي اخر تحديثاتهم من سنين! 

اتمنى انك تكوني بخير و تفرحينه بتأليفك الرائع