إبتعد من أمامي و دفعني بخفة ليست بها أي قسوة للداخل، و عندها فقط إلتقت عيناي بخاصته بمجرد دخولي فلم أشعر بشيء بعدها سوى و أنا بين ذراعين شديدتين و حضن دافئ، رؤيتي أصبحت ضبابية و العبرة خنقتني.
كنت أختنق، لم يكن هناك ما يشعرني بالأمان، كنت عارية منه، شظايا الخوف أحدثت شرخا بداخلي، قيدٌ من وهم سجن الأمل بداخلي فظننت أنني لن أنجو.
« ظننت أن مكروها حدث لك، الأوغاد لم يسمحوا لي حتى بالاستفسار عن حالتك» القهر هذا ما باح به صوته، الآن فقط انتبهت لشحوب وجهه، الكدمات تملأ وجهه، لكن ما جعل لوني ينخسف، هو الجرح العميق في رقبته الذي تم خياطته و لا يبدو أنه مر عليه وقت طويل.
.
.
.
.
#نجم_الشمال#وكر_الثعابين
أهلاً مُجدداً(:
شُكراً على إضافة نجمة إلى قائمة قراءتك(:
استمتعي، أُريد منكِ سبباً واحداً لتبتسمِ لأجله اليوم
وإن لم تجدِ سبباً ابتسمي لأجلي؛ لأني أُحبك 3>
أهلا ياجميلة
شُكراً على إضافة إبتسامة زرقاء إلى قائمة قراءتك(:
أتمنى أن تستمر بإعجابك، وأتمنى أن أحضى بشرف قراءة رأيك في كتاباتي البسيطة.
أُريد منكِ سبباً واحداً لتبتسمِ لأجله اليوم
وإن لم تجدِ سبباً ابتسمي لأجلي؛ لأني أُحبك 3>