بَين الرَغبه وَأستحَاليه الحُدوث
مَاذا إذا أحببتُ كِيانا وأصبحت سَلامي؟
لِيت العَالم يُسكت بِكفيني صَخب رَأسي
- JoinedJanuary 7, 2022
- facebook: هَـاڤانا.'s Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or
Story by هَـاڤانا.
- 1 Published Story
لِليوم والغَد
82
36
12
مَاذا لَو أحببتَ شخصاً أصحبت كَيانهُ؟
هَاي القِصه تم تنزيلها تحت رَغبه لَمار بِقرائتها
وتحت رغبتي في سماع ال...
#210 in انفصال
See all rankings