بَين الرَغبه وَأستحَاليه الحُدوث
مَاذا إذا أحببتُ كِيانا وأصبحت سَلامي؟
لِيت العَالم يُسكت بِكفيني صَخب رَأسي
  • JoinedJanuary 7, 2022




Story by هَـاڤانا.
لِليوم والغَد by Rawda090
لِليوم والغَد
مَاذا لَو أحببتَ شخصاً أصحبت كَيانهُ؟ هَاي القِصه تم تنزيلها تحت رَغبه لَمار بِقرائتها وتحت رغبتي في سماع ال...
ranking #173 in انفصال See all rankings
11 Reading Lists