𝐑𝐚𝐲.

بدأت افكر ارجع فريك شو مع بعض التعديلات

رسالة إلى كاتبي المفضل.
          لا أعرف الكثير عنك حقاً لكنني أتمنى بصدق أن تكون بخير، وأن تعيش حياة لا يرافقها الحزن. 
          أقرأ كلماتك وأشعر أنها مختلفة، تكتب عن الحب بطريقة صادقة ونقية، بعيدًا عن الإبتذال الذي اعتدناه في الحكايات.
          قرأت أن الكاتب يضع جزءا من روحه بين سطوره، وأشعر أن كلماتك تحمل دفئاً خاصاً وكأنها كتبت من قلب يعرف الحب جيدًا. 
          ولذالك أتمنى أن تجد في حياتك ما تكتب عنه، أن تحظى بحب يجعلك تزهر، وسعادة تشبه تلك التي تمنحها لقرائك بكلماتك.
          من إحدى قرائك.
          
          

راي أنت من اكثر الكُتاب ابداعا وصبرا
          بتكتب حتى لو مافي اي تفاعل تقريبا!
          احب كل اعمالك واتمنى لو فيه مليون رواية إلك <3

اتمنى لو تكتبين رواية اوميغافيرس بإسلوبك بتكون رهيبة!

حتى لا تضيعو..
          غيرت اليوزر من viola_ym لـ Raymond_93.

مش مصدق لا اخيرا احلامي بتتحقق
          https://www.wattpad.com/story/368874853

أهلاً يا رفاق..
          لدي تنوية بسيط؛ وهو أنني سأتوقف عن الكتابة لمدة، لا ادري حتى متى وكيف سأعود -إن عُدت- 
          لا أملكُ الكثير من القراء بأي حال ولكنني أعتذر لمن يقرأ وينتظر بقية مدينة النجوم -مذكرات غريب-
          لا أملكُ نجوماً ساطعة تنير لي طريقي ولا أدري إن كان بإمكاني الخروج من دُجنة الظلام لذا سأتوقف هنا حتى أجد طريقاً ما.
          ربما غداً، ربما بعد شهر أو عام..
          مُمتن لكل من قرأ لي حتى اليوم، وسعيد بأنني تعرفت على أكثر من شخص هُنا وتبادلنا الحديث سابقاً.
          لا أطلب منكم سوى الدعاء لي والأمل في أن ينتهي فتور كاتب لا يملك من نفسه سوى كلماته مثلي.
          شكراً لكم وأتمنى أن يكون كل منكم بخير.
          راي.
          

مذكرات غريب بحُلة جديدة من صنع عزيزتي نات..
          https://www.wattpad.com/story/356657231

بعدَ بضعة أيام ينتهي شهرُ البدايات؛ يناير، وأتسائل حقًا عن سبب وجوده في رأسِ السنة رغم مُضيه السريع؟
          يبدو لي كالثعلب الماكِر ينسجُ لكَ مصيدة من الأمل،
          وما إن تقع فيها حتى تُحاصر بسبب برد وحش ثلوج نهاية العامِ؛ ديسمبر.
          لذا؛
          هل ثمة مغزى حقيقي في تسمية الشهور بينهما؟
          نحن لا نعي الأيامَ كما الساعات في النهاية، ولا تمرُ علينا كما لو كانت وحدة قياس ثابتَة.
          وكأننا ندخُل من فوهة ثم نعبرُ منها حتى نخرجَ من أخرى،
          من البداية الى النهاية كل عام،
          غير مدركين أنهما مُتَصلين في نقطة لا نكاد نتبينها رغم قربهما الشديد،
          لا نعرفُ كهن مستقبلنا بسبب حاضر لا نملك دوماً السيطرة عليه.
          كما لا نعرف أيضاً الفرق بين البداية والنهاية،
          يناير وديـسمبر،
          اليومَ والأمس.

معرفش دي اثار الأرق ولا ايه بس بفكر اقفل تاني وابعت الرواية لسيلار بس بما ان محدش بيقرأ غيرها تقريبا