Reham0hassan

صباح الخير احلي متابعين عارفه اني اتأخرت جامد لا جامد جدا كمان بس انا شغلي كابس علي نفسي مش مخليني عارفه اتحرك فأن شاء الله هظبط امور شغلي وارجع انزل تاني وادعولي كتير 

fatmaabdo78

@ Reham0hassan  ياريت تكملى الرواية جميلة جدا♥️♥️
Antworten

FatenYara

@ Reham0hassan  صباح الفل 
          	  ربنا يعينك
Antworten

Zendegi_Lina

          بألم يمزق قلبه لأجل ابنته، أردف جبر: "لا عاش ولا كان يا بوي... هَنلاقي حل تاني ويساعد الكل من غير أذية لبنتي."
          بتجهم، أجابه عبد الجبار: "والحل إيه بجى، بعد اللي عملته بت أخوك الغبية؟" شبك يداه ببعضهما وتابع: "هاا جولولي، هَنحلوها إزاي بعد ما عبدلله أعلن جدام الكل عن العرس اللي هَيبجى بكرة؟" بعيون تشتعل غضبًا وتتطلق نارًا لو أصابت أحدهم لأحرقته حيًا تابع: "فاكر سهل عليا أخليه يكسرني ويجبرني أني على اللي هو عايزه؟ فاكرين إن كسرة جلب زهرة سهلة عليا؟ بس هي طول عمرها عاجلة وراسية وهتفهم إن مصلحة العيلة هي اللي أهم، وبعدين شاهين هيعدل بيناتهم... مش كدة يا شاهين؟"
          نظر شاهين مطولًا، وأجابه بوضوح عن مكنونات قلبه: "وأني... وجلبي أني، أعمل فيه إيه يا جدي؟ هطلع في عيون زهرة إزاي وأجولها إيه؟"
          ساد الصمت وتألم الجميع، مدركين لألم شاهين. لا يمكنهم إنكار ما فعله لأجل زهرة منذ زواجهما، فقد وفر لها حماية لم يتوقعها أحد، حتى والدها وشقيقها الحنون شهاب. أما شهاب، الذي يعلم مكنونات قلب ابن عمه ورفيقه، فقد شعر بالألم عليهما معًا. ولم يكن حال جبر بأفضل، فهو يعلم أن قرار مجلس العائلة يُنفذ بلا نقاش، فها هو والده كبير النجع و العائلة قد اعطى كلمته فلقد كان يومًا في مكان شاهين، مع فارق أنه لم يحمل هذا الحب لزوجته وابنة عمه مريم. لم يبالِ كثيرًا، لكنه أعطى لنفسه عذرًا. كم شعر بألم على ذكر مريم الآن... نعم، حاول دومًا أن يكون عادلاً، ولكن قلبه مال لحبيبته وألم روحه الخفي بين الضلوع.
           
          قطع شاهين الصمت قائلاً: ".........."
          
          
           #زهرة#شاهين #نجع_كرم
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=Zendegi_Lina

1234567890mr2

كل رواية ليها عالمها…
          لكن روايات مايا النجار ليها روح 
          
          في الواتباد، هتدخلي حكايات مش عادية —
          حب، انتقام، وجع، قدر، وسطور مش هتنسيها حتى بعد النهاية 
          
           اكتبي اسمها على واتباد أو ادخلي من هنا:
          
          https://www.wattpad.com/user/maya222227?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=GcjhvuHjggy
          
          
          ️ استعدي… لأن السطور هنا مش بتتحكى، بتتعايش.

noodya

كانت فتون قدره الذي اختاره، والنار التي عشقها رغم احتراقه بها.
          امرأة دخلت قلبه كما يدخل الخمر إلى دم العطشان، تخللت عروقه حتى صار اسمها يمر فيه بدل الدم...
          
          أحبها على حافة الهلاك، عشقها كما يعشق السر المحرم، وكأنها جعلت له من ضلع من الجحيم.
          
          لم تكن امرأة فحسب، بل سِحرًا خفيا يستدعي جنونه كلما نطق اسمها...
          
          كل نفس منها كان يشعل صدره، وكل غياب لها كان يطفئ عمره...
          
          وحين لامسها الأذى، استيقظ فيه إبليس من سباته، وانشقت روحه على صوت قسمه:
          
          من مسها بسوء، سأنزع قلبه بيدي...
          
          ومن ذكرها بخبث، سأجعل لسانه يصلب في فمه.
          
          فتون لي... خلقت لي، تمشي في ظلي وتتنفس من صدري.
          
          هي النار التي أعبدها، ومن اقترب منها، أحرقه وأنا أبتسم."
          
          في عينيه سكن الجمر، وفي قلبه ولد الجحيم...
          
          لم يعد يرى في الكون إلا وجهها، ولا في الحياة إلا وعدًا واحدًا: أن تبقى فتون له، وإن كان ثمنها الدمار الدنيا بما عليها ...
          
           قريبًا...
          
          جـنّـة إبـلـيـس
          الجزء التاني من فتنه في عرين الجابر 
           تم فتح باب الحجز
          ️ التسليم: 11/10
          السعر : ١٠٠ جنيه داخل مصر. 
          ١٠ دولار خارج مصر 
           رقم الحجز: (01067471880) #جنه_ابليس #فتنه في عرين الجابر #استنوا_الجاى #القادم_اعمق #ساحره_القلم_ساره_احمد #قلم_ساره_يحكي
          
          https://www.facebook.com/share/g/19VZ7arEvC/

jehad_mahmoud206

          ظلَّ يطالعها متأملًا ملامحها ليبتسم قليلًا وهو يضع يديه في جيبه:
          – أنا لوكاس.
          
          قالت دون أن تنظر إليه:
          – أعرف من تكون.
          
          انفرجت شفتيه بابتسامة صغيرة، وقال:
          – هذا حسن، كنت أظن أنني مجرد اسم قديم بالنسبة لكِ.
          
          ردّت وهي تجهّز سهمًا آخر:
          – ولا زلت كذلك.
          
          أكمل بنبرة هادئة، فيها نغمة خفيفة من التحدي:
          – هل تحكمين عليّ لأنني من العائلة، أم لأنك لا تريدين أن تري شيئًا خارج الصورة التي كوّنتيها؟.
          
          أطلقت السهم دون أن ترد، هذه المرة انحرف قليلًا عن المركز.
          
          نظرت إليه أخيرًا، نظرة صريحة لا تجامل ولا تخفي:
          – أنا لا أحتاج لرؤيتكم من زوايا مختلفة.
          
          ردّ وهو يطالعها بثبات:
          – أحيانًا من يظن نفسه يعرف، يكون أقل الناس فهمًا.
          
          قالت بهدوء:
          – أتحاول أن تُظهر أنك مختلف؟.
          
          – لا أحاول.
          قالها بثقة، ثم أكمل:
          – لكن لا مانع أن تكتشفي بنفسك.
          
          صمتت لثوانٍ، ثم قالت ببرود:
          – إن كنت تبحث عن إثبات، فلن تجده هنا.
          
          تقدّم خطوة واحدة بثبات، دون أن يقترب منها بالكامل، وقال بنبرة هادئة لكنها حاسمة:
          – أنا لا أبحث عن إثبات... أنا أخلق فرصتي، وإن لم أجدها، أصنعها.
          ثم أضاف قبل أن يستدير:
          وأنتِ... لستِ استثناء.
          
          استدار بعدها وغادر دون أن ينتظر ردها، خطواته واثقة، ومدروسة.
          
          ظلت تنظر أمامها، كأنها لم تهتم، ثم سحبت سهمًا جديدًا ورفعت القوس في حركة تلقائية لتصيب الهدف مجددًا.
          
          لكنها لم تكن تعلم أن عينًا ما من بعيد كانت تراقب، تختبئ خلف أحد الأعمدة الحجرية، شاهدةً على كل ما جرى.
          
          
          *****
          
          
          كان الصباح قد بدأ يتسلّل خفيفًا عبر ستائر الحرير الكحلية، ليُلامس وجنتي إيلينا المستريحتين فوق وسادة ناعمة، كان كل شيء هادئًا على غير عادة القصر، حتى طرق الباب جاء مفاجئًا، ثلاث دقات سريعة متوترة، ثم صوت خادمة شابة، منخفض لكنه مضطرب:
          – ليدي إيلينا... القاعة الملكية تطلب حضوركِ، حالًا... الأمير أدريان بنفسه ينتظر.
          
          ‏https://www.wattpad.com/1384945388?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create_writer&wp_uname=jehad_mahmoud206

1234567890mr2

منذ اللحظة الأولى حين التقت عيناه بعينيها ارتجف داخله فارسٌ اعتاد أن يُرهِب الجميع بصلابته لكنّها كسرت جبروته بنعومة حضورها وأسرته بلمعة شوقٍ لم يعرف لها معنى من قبل
          هي لم تكن مجرد لقاء بل بداية حكاية غيّرت مسار عمره، وأيقظت داخله رجلًا آخر رجلًا لم يعُد يطيق الحياة إلا معها ولا يرى النجاة إلا في حضنها
          إنه شوق الفارس الرواية التي تأخذك لعالم من الهيام والوجع بين قسوة القدر ولهفة العاشق الذي لا يعرف الاستسلام
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/395749282?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=mauciv