أحيانا عندما أتذكر وجودك بعيدا عني ، تنهمر تلك الذكرى من بين جفني ، لكنني أكبتها ... لأنني أعلم أنه لو تركتها تسيل ، فستقطر من على خدي و تسقط أرضا و تندثر ... لذى أكبح إنتحابي و أحضن نفسي و أغلق عيني و أكذب على نفسي محاولة إقناعها أنكي أنتي من يحضنني الآن ... و لكن حتى حضني أنا لنفسي ليس أرحب من خاصتك . أليس ريحاب إسمك أنتي أساسا ؟